Take a photo of a barcode or cover
4.05 AVERAGE
4.05 AVERAGE
dark
mysterious
reflective
medium-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Yes
Loveable characters:
Complicated
Diverse cast of characters:
N/A
Flaws of characters a main focus:
N/A
dark
emotional
mysterious
reflective
fast-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Complicated
Loveable characters:
Complicated
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
Besser als erwartet!
dark
inspiring
relaxing
medium-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Yes
Loveable characters:
Yes
Diverse cast of characters:
Yes
Flaws of characters a main focus:
No
challenging
dark
mysterious
fast-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Yes
Loveable characters:
Yes
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
Really interesting and there are so many ways to interpret the ideas and events of this book.... Definitely need to read some parts over again
challenging
dark
inspiring
reflective
medium-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Complicated
Loveable characters:
Complicated
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
رواية دميان من الروايات التي سمعت عنها كثيرا وأنها من أفضل أعمال الكاتب "هرمان هسه" وتداولت كثير من مراجعات القراء حيث كان يغلبها الاعجاب. ولكن السبب الحقيقي لقراءة الكتاب في الوقت الراهن هو بعد المعرفة بأن استراتيجية الرواية في توطين مفهوم معين في عقل القارئ، كانت بمثابة مهارات رواية كليلة ودمنة في التشبه ومهارة ربطها بالسرد وهي ترمز في الأساس كما يبدو لي شخصيا.
تبدأ بسرقة التفاحة، وهذا هي كانت بداية المعصية ثم انتهاز كرومر "الشيطان" لتلك الذلة ووضع الكاتب بين خيران وقسمان الخير والشر او النور والظلام وتضارب المشعار واكتشاف الذات بين ذلك القسمين.
ثم يأتي دميان وبعقلية ومزجيه الوقائع بمنطق جديد غير معهودة او معروف في المنظور بين الخير والشر لذلك الطفل في العاشر من العمر " سنكلير " وعكست في كيانه نظرة الاعجاب خاصة حين كان السبب الخلاص من الشيطان ومعدودة الطفل لشط الامان والنور والراحة النفسية في عالمة الخاص. ومع ذلك تمن دميان من زرع بذرة الشك في كيان ذلك الصبي واضافة الى كسب الاعجاب والثقة الكاملة لدميان مما يسهل استقبال أفكاره والاخذ بها. حتى ظهر والد دميان واخذ يصحح او بطرح المعروف عن تلك الافكار وما مخاطرة الاخذ بها على أصل العقيدة وكيف تكون ناسفة لأساسها...حيث في فصل قابيل وهابيل لو أخذ " سنكلير" بكلام دميان سيجعل الرب مخطأ في اختياره وهذا لا يعلو للخالق ولا يخطي. هنا مرة اخرى يجد الطفل نفسة بين النقل والعقل وعدة القسمان الظلام والنور أو الخير والشر. وبذرة العدمية التي زرعها دميان في كيان ذلك الطفل لم تجعل عامل كما كان من الكمال والوضوح حتى كونه في الضوء لم تشفع لإضاءة نقطة الظلام العدمية التي زرعها دميان.
((الجدير بالذكر هو تحديد الرواية لعدة ثغرات أساسية مشتركة في بناء العقيدة للطفل، زمنها عدم إقحامه في نقاشات الشبهات في سن مبكر والتعليم عن طريق النقل وليس التفهيم الكافي والشامل، فمثلا كم من الاسر تعلم ابنائها كيف التصرف في حالة الشك في الدين وانه من الطبيعي والمسموح الاستفسار والسؤال؟ عكس ذلك النوع الذي يعجز عن التثقيف لقلة علمة او عن التوجيه الصحيح فينتهي الامر بالنقل الغير مقنع ومتناسق او مناقض الوقائع وفرض الامر بالقوى او الخروج عن القطيع وذلك ذنب. مثل تلك الافكار تبعد الاطفال عن الاهل للحصول على جواب وهنا يكونوا ضحيا لمن يتمكن من الصول لفكرهم ونقل مفهومة كما يريد. وهناك عاملان اساسيان يجب ان تجتمع.
1- الاعجاب
2- الثقة
بذلك العاملين يسهل توصيل الرسالة وقبولها من الطرف الاخر، حيث يوفر الاسلوب المسبب للإعجاب والمصداقية المسببة للثقة)).
في نقطة اختراع ماكس عالمة الخاص كما سماه هو نوع من انشاء عقيدته الخاصة بما توافق هواة ومعتقداته لتتوفق مع عقليته المتناقدة. ويتخلص من مشكلة الضمير ضحى بمتابعة الهوى المنبثق من اللاوعي ومحاولة التكيف مع المجتمع وبقاء هاجس ثمار فكرة بذرة العدمية التي انبتت منابع فكرة وزرعها دميان.
تكرار محاولة التوجيه ان ميول اللاوعي هو المصدر الاساسي لتعريف هوية الذات للشخص ويعتبر مؤشر حقيقي وصحيح ويصعب طرها ولكن من خلال الرواية فسرها الكاتب بذلك الميول الذي يكمل الساعدة لهوى الفرد ويشعر بها بتحقيق ذاته والانسجام والسكون معها. ومع معضلة اذا كان يعتبر ذلك الهوى أمر خير ام شر في المجتمع يختلف حسب مسببات ومبرراته الاجتماعية المتعارف عليها والمعمول بها بزمن زمان محدد واضافة الى التناقض الفردي في تعرف هوية الخير والشر. كما وصف ما كان خير ومعمول به للرومان القدماء من تمجيد الجنس وما هو فكر وثني يعتبر اليوم أمر شرير وغير صحيح، وكانفي ذلك الزمان العكس تماما...فلا يوجد خير ابدي او شر ابدي.
معلومة صريحة وواضحة يطلقها الراوي في منتصف الكتاب وبمثابة اعتراف من يقصد بتلك الشخصية ليتحول الى نوع من الخطاب المباشر للقارء من قبل الكاتب نفسة ولا ننسى يعود اختيار تسمية الرواية باسم دميان (Demian) من قبل هرمان هسه هو تحريف ذكي لكلمه (Daimon) والتي تعني الشيطان أو معاون الشيطان؛ وإضافة "De" الموجودة في أول كلمة دميان (Demian) في أول الكلمة قصد بها الازدواجية والثنائية بين الخير والشر، الوعي واللاوعي، لأن الرواية تسير بتدارك متتابع لأمور متطورة تباعاً لأحداث مستجده ومتقلقلة.
وكيف وصف الكاتب الشعور الجميل بالانتماء والارتياح حين ذهب الى دميان ولقاءة بأم دميان ووصفها بمرحلة السكينة الكاملة لنفسة وتحقيق التوافق المطلق بين دميان وامة وتقبلهم لسنكريز وأفكاره الشاذة عن عالمة ومجتمعهم. وتمجيد الرغبات البشرية أن لا يجب قمعها من المؤسسات الاجتماعية الحالية الموجودة الان، والتي تعمل فقط لتوجيه تلك الرغبات البشرية والاعتقادات لما تخدم مصالهم أو مصلحة المسيطر.
لا ننكر أن الاوضاع الاجتماعية والاختلافات الطبقية في مجتمع الكاتب وعدم تطابق تعاليم الدين مع الواقع الاجتماعي في حياته او في السياسات الدولية القائمة في عهدة، ساعدة كثيرا اللجوء الى فلسفة العدمية كمخرج من ذلك العالم وأن التحرر الحقيقي يكمل في كسر كل تلك القيود للرغبات الانسانية.
وجد سنكريز السامية لتشكيل حياته تكتمل بهيئة أم دميان "ام الشيطان" وقصة العلامة ومفهوم تلك الفلسفة الفكرية من أم دميان. ((العلامة)) قد تكون أي شي ولكن ما يعرف به الانسان باختلافه وهذا الاختلاف هو ما يقوده، ويكون بذلك بصاحب ((العلامة)). ومفهوم أن الحياة في تحقيق الاحلام وأن لا يجب ان تتوقف تلك الاحلام والا يعني موت أو الحزن الدائم لصاحبة.
عالم وأناس تجمهم نفس نقاط الشك بالدين وتجمعوا على عقيدة ومنهجية فكرية واحدة. ووجدوا الرحمة والقبول في ما بينهم في سرد افكارهم والعمل بها وتطبيقها كنموذج أولي لتحقيق نظرياتهم الفكرية. مما جعله العالم المثالي لهم والمليئة بالحب ولكن في نفس الوقت هو عالم الشيطان للعالم الاخر المختلف عنهم بالمعتقد والمنطق. وطريقة تعرفهم على بعض هي فكرة تلك العلامة التي تظهر الاختلاف عن القطيع والانشقاق عنه للوصول الى إنسانتيه الخالصة في الفردانية. وصف كل من قادر على التغير والتأثير أصحاب العلامة.
ثم يذكر الحروب وموعدها وكيف نفس الخوف وحد جميع الناس بسبب مشاركة نفس المصير وظهور ناس بعلامات جديدة تختلف عن علامة دميان والفتى، بل كانت اكثر صفاوة ووضوح للمثالية الانسانية وتشكيل المفهوم الانساني الجديد وصرعات جديدة بين الخير وشرور الحرب وتنوع المبادئ والاعتقادات وهذا سيكون امر انفرادي بنفس مقدار تأثيره الاجتماعي المشترك، وفي هذا الزحام سيظهر أصحاب العلامة ليقود القطيع.
تأثير الكاتب بتعاليم دينه وتناقضها وعدم تحقيق الشفاء الروحي كما كان المتوقع والمنتظر من حياته وفشلة في هذا المجال حتى توصل به الامر لمحاولة الانتحار، وذلك اليأس معكوس في رواياته وكيف يبرر دائما له وعلى عدم ووجوب الكمال الروحاني كما هو مفروض على البشر وممكن تشكيل ذلك الكمال باي شكل يوافق الهوى ودون الانغماس في تصنيف المعصية وشعور بالندم والمأساة وتأنيب الضمير. " قام بكتابة الرواية بعد الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918 والتي أثرت على نفسيته والشعور بالفاجعة مما ترتب عليها لألمانا والأسرة الألمانيين حيث على إثرها انضم للجماعات اللاعنف والسلام، وسافر إلى سويسرا عام 1919 وقام بإكمال كتابة روايته دميان هناك بعد ما اطلع ودرس أعمال فرويد وومن، وبعدها في حياة الكاتب تعرض لعلاج نفسي سواء من قبل أطباء نفسيين في عيادات او دخوله لمصحات عقلية. حيث أن العمق النفسي ظهر بشكل واضح في سطور الرواية وبالتحليل النفسي والكلامي عن اللاوعي.
تبدأ بسرقة التفاحة، وهذا هي كانت بداية المعصية ثم انتهاز كرومر "الشيطان" لتلك الذلة ووضع الكاتب بين خيران وقسمان الخير والشر او النور والظلام وتضارب المشعار واكتشاف الذات بين ذلك القسمين.
ثم يأتي دميان وبعقلية ومزجيه الوقائع بمنطق جديد غير معهودة او معروف في المنظور بين الخير والشر لذلك الطفل في العاشر من العمر " سنكلير " وعكست في كيانه نظرة الاعجاب خاصة حين كان السبب الخلاص من الشيطان ومعدودة الطفل لشط الامان والنور والراحة النفسية في عالمة الخاص. ومع ذلك تمن دميان من زرع بذرة الشك في كيان ذلك الصبي واضافة الى كسب الاعجاب والثقة الكاملة لدميان مما يسهل استقبال أفكاره والاخذ بها. حتى ظهر والد دميان واخذ يصحح او بطرح المعروف عن تلك الافكار وما مخاطرة الاخذ بها على أصل العقيدة وكيف تكون ناسفة لأساسها...حيث في فصل قابيل وهابيل لو أخذ " سنكلير" بكلام دميان سيجعل الرب مخطأ في اختياره وهذا لا يعلو للخالق ولا يخطي. هنا مرة اخرى يجد الطفل نفسة بين النقل والعقل وعدة القسمان الظلام والنور أو الخير والشر. وبذرة العدمية التي زرعها دميان في كيان ذلك الطفل لم تجعل عامل كما كان من الكمال والوضوح حتى كونه في الضوء لم تشفع لإضاءة نقطة الظلام العدمية التي زرعها دميان.
((الجدير بالذكر هو تحديد الرواية لعدة ثغرات أساسية مشتركة في بناء العقيدة للطفل، زمنها عدم إقحامه في نقاشات الشبهات في سن مبكر والتعليم عن طريق النقل وليس التفهيم الكافي والشامل، فمثلا كم من الاسر تعلم ابنائها كيف التصرف في حالة الشك في الدين وانه من الطبيعي والمسموح الاستفسار والسؤال؟ عكس ذلك النوع الذي يعجز عن التثقيف لقلة علمة او عن التوجيه الصحيح فينتهي الامر بالنقل الغير مقنع ومتناسق او مناقض الوقائع وفرض الامر بالقوى او الخروج عن القطيع وذلك ذنب. مثل تلك الافكار تبعد الاطفال عن الاهل للحصول على جواب وهنا يكونوا ضحيا لمن يتمكن من الصول لفكرهم ونقل مفهومة كما يريد. وهناك عاملان اساسيان يجب ان تجتمع.
1- الاعجاب
2- الثقة
بذلك العاملين يسهل توصيل الرسالة وقبولها من الطرف الاخر، حيث يوفر الاسلوب المسبب للإعجاب والمصداقية المسببة للثقة)).
في نقطة اختراع ماكس عالمة الخاص كما سماه هو نوع من انشاء عقيدته الخاصة بما توافق هواة ومعتقداته لتتوفق مع عقليته المتناقدة. ويتخلص من مشكلة الضمير ضحى بمتابعة الهوى المنبثق من اللاوعي ومحاولة التكيف مع المجتمع وبقاء هاجس ثمار فكرة بذرة العدمية التي انبتت منابع فكرة وزرعها دميان.
تكرار محاولة التوجيه ان ميول اللاوعي هو المصدر الاساسي لتعريف هوية الذات للشخص ويعتبر مؤشر حقيقي وصحيح ويصعب طرها ولكن من خلال الرواية فسرها الكاتب بذلك الميول الذي يكمل الساعدة لهوى الفرد ويشعر بها بتحقيق ذاته والانسجام والسكون معها. ومع معضلة اذا كان يعتبر ذلك الهوى أمر خير ام شر في المجتمع يختلف حسب مسببات ومبرراته الاجتماعية المتعارف عليها والمعمول بها بزمن زمان محدد واضافة الى التناقض الفردي في تعرف هوية الخير والشر. كما وصف ما كان خير ومعمول به للرومان القدماء من تمجيد الجنس وما هو فكر وثني يعتبر اليوم أمر شرير وغير صحيح، وكانفي ذلك الزمان العكس تماما...فلا يوجد خير ابدي او شر ابدي.
معلومة صريحة وواضحة يطلقها الراوي في منتصف الكتاب وبمثابة اعتراف من يقصد بتلك الشخصية ليتحول الى نوع من الخطاب المباشر للقارء من قبل الكاتب نفسة ولا ننسى يعود اختيار تسمية الرواية باسم دميان (Demian) من قبل هرمان هسه هو تحريف ذكي لكلمه (Daimon) والتي تعني الشيطان أو معاون الشيطان؛ وإضافة "De" الموجودة في أول كلمة دميان (Demian) في أول الكلمة قصد بها الازدواجية والثنائية بين الخير والشر، الوعي واللاوعي، لأن الرواية تسير بتدارك متتابع لأمور متطورة تباعاً لأحداث مستجده ومتقلقلة.
وكيف وصف الكاتب الشعور الجميل بالانتماء والارتياح حين ذهب الى دميان ولقاءة بأم دميان ووصفها بمرحلة السكينة الكاملة لنفسة وتحقيق التوافق المطلق بين دميان وامة وتقبلهم لسنكريز وأفكاره الشاذة عن عالمة ومجتمعهم. وتمجيد الرغبات البشرية أن لا يجب قمعها من المؤسسات الاجتماعية الحالية الموجودة الان، والتي تعمل فقط لتوجيه تلك الرغبات البشرية والاعتقادات لما تخدم مصالهم أو مصلحة المسيطر.
لا ننكر أن الاوضاع الاجتماعية والاختلافات الطبقية في مجتمع الكاتب وعدم تطابق تعاليم الدين مع الواقع الاجتماعي في حياته او في السياسات الدولية القائمة في عهدة، ساعدة كثيرا اللجوء الى فلسفة العدمية كمخرج من ذلك العالم وأن التحرر الحقيقي يكمل في كسر كل تلك القيود للرغبات الانسانية.
وجد سنكريز السامية لتشكيل حياته تكتمل بهيئة أم دميان "ام الشيطان" وقصة العلامة ومفهوم تلك الفلسفة الفكرية من أم دميان. ((العلامة)) قد تكون أي شي ولكن ما يعرف به الانسان باختلافه وهذا الاختلاف هو ما يقوده، ويكون بذلك بصاحب ((العلامة)). ومفهوم أن الحياة في تحقيق الاحلام وأن لا يجب ان تتوقف تلك الاحلام والا يعني موت أو الحزن الدائم لصاحبة.
عالم وأناس تجمهم نفس نقاط الشك بالدين وتجمعوا على عقيدة ومنهجية فكرية واحدة. ووجدوا الرحمة والقبول في ما بينهم في سرد افكارهم والعمل بها وتطبيقها كنموذج أولي لتحقيق نظرياتهم الفكرية. مما جعله العالم المثالي لهم والمليئة بالحب ولكن في نفس الوقت هو عالم الشيطان للعالم الاخر المختلف عنهم بالمعتقد والمنطق. وطريقة تعرفهم على بعض هي فكرة تلك العلامة التي تظهر الاختلاف عن القطيع والانشقاق عنه للوصول الى إنسانتيه الخالصة في الفردانية. وصف كل من قادر على التغير والتأثير أصحاب العلامة.
ثم يذكر الحروب وموعدها وكيف نفس الخوف وحد جميع الناس بسبب مشاركة نفس المصير وظهور ناس بعلامات جديدة تختلف عن علامة دميان والفتى، بل كانت اكثر صفاوة ووضوح للمثالية الانسانية وتشكيل المفهوم الانساني الجديد وصرعات جديدة بين الخير وشرور الحرب وتنوع المبادئ والاعتقادات وهذا سيكون امر انفرادي بنفس مقدار تأثيره الاجتماعي المشترك، وفي هذا الزحام سيظهر أصحاب العلامة ليقود القطيع.
تأثير الكاتب بتعاليم دينه وتناقضها وعدم تحقيق الشفاء الروحي كما كان المتوقع والمنتظر من حياته وفشلة في هذا المجال حتى توصل به الامر لمحاولة الانتحار، وذلك اليأس معكوس في رواياته وكيف يبرر دائما له وعلى عدم ووجوب الكمال الروحاني كما هو مفروض على البشر وممكن تشكيل ذلك الكمال باي شكل يوافق الهوى ودون الانغماس في تصنيف المعصية وشعور بالندم والمأساة وتأنيب الضمير. " قام بكتابة الرواية بعد الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918 والتي أثرت على نفسيته والشعور بالفاجعة مما ترتب عليها لألمانا والأسرة الألمانيين حيث على إثرها انضم للجماعات اللاعنف والسلام، وسافر إلى سويسرا عام 1919 وقام بإكمال كتابة روايته دميان هناك بعد ما اطلع ودرس أعمال فرويد وومن، وبعدها في حياة الكاتب تعرض لعلاج نفسي سواء من قبل أطباء نفسيين في عيادات او دخوله لمصحات عقلية. حيث أن العمق النفسي ظهر بشكل واضح في سطور الرواية وبالتحليل النفسي والكلامي عن اللاوعي.
emotional
inspiring
reflective
medium-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Yes
Loveable characters:
Yes
Flaws of characters a main focus:
Yes
a disgustingly concerning number of seren and emil parallels
informative
mysterious
medium-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Yes
Pretty interesting with some informative moments, strong imagery, and insightful worldview. Probably not as good as Siddhartha but in a somewhat similar vein.