adrianlarose's review against another edition
3.0
Read it if you want to read it. Certainly a history lesson and a lot of what he says does make intuitive sense. But it's also a early-20th university lecture series, and so dithers on here and there. Translation is good.
quiktripcoke's review against another edition
Started reading other books and got sidetracked.
infinitelibrary's review against another edition
3.0
I didn't read it all tbh, skipped the last section of the book but may go back to it another time. His section on alternate sexualities though really annoyed me
diegokmenendez's review
5.0
absolute banger introduction and very entertaining. The later lectures are especially thrilling
tusia_13's review against another edition
2.0
Jeśli nie znasz niemieckiego i łaciny, to nie licz na to ze wszystko zostało przetłumaczone :) Ciekawe spostrzeżenia, fatalny sposób przekazu.
wormbot's review against another edition
3.0
أجد هذا مكانًا مناسبًا لأعلن تحيّزي لكلّ شخصٍ حورب بشخصه لأفكاره الجديدة من قبل أشخاص لم يقرؤوا كلماته قطّ.
أليس هذا وجه الشبه بين تشارلز داروين وسيغموند فرويد؟
كلاهما بدأ بطريق لفهم العالم، ولم يناسبه، فأمعن النظر طويلًا فيما حوله، وبالتدريج، بدأ يصوغ رؤاه الجديدة، وببطء أكثر أخذ يعلن عنها.
بالطّبع، ككلّ العلوم -مع اعتراض الكثيرين المبرَّر على تصنيف علم النفس كـ(علم)، يقوم الجيل القادم من المجدّدين بتنقيح هذه الأفكار واختيار الأصلح ليضيفوا إليها ويبنوا عليها.
وقت كتابة هذا الكتاب -إلقاء المحاضرات-، كان عمر فرويد 60 عامًا تقريبًا، وقد أمضى قبله، طبيب الأعصاب هذا، 25 عامًا يصوغ مبادئه في التحليل النفسي لإيجاد تفسير للحالات الّتي يظهر فيها العرَض العضويّ بفعل مسبِّبٍ نفسيّ، لإيجاد تفسير لاتّخاذ الأعراض أنماطًا واضحة عند الفرد مع اختلافها أحيانًا اختلافًا تامًّا عن فرد آخر بنفس المرض، وهو ما لم يجد له في طبّ الأعصاب جوابًا شافيًا.
رأيي الشّخصي -عديم الخبرة في علم النفس- أنّه تطرّف في إسناد المسؤوليّة للّيبيدو، وهو مفهوم مقابلٌ للتّطرّف المجتمعيّ في إقصائه عن حياة الفرد الشّخصية بسبب قلة ظهوره في حياته الاجتماعيّة الّتي تستلزم إبراز جوانب أخرى من وجوده، لكنّ مئة عام -منذ إلقاء المحاضرات- أفسحت المجال لمؤيّديه ومعارضيه للبحث أكثر، تنقيح أفكاره وأفكار من سبقه ولحقه بطبيعة الحال، لإيجاد مفاهيم أكثر تناسبًا مع الواقع وأكثر جدوى في فهم الطبيعة البشريّة واضطراباتها، وبالتالي أكثر جدوى في العلاج.
على المدى البعيد، قد لا يستخدم التحليل النفسي مطلقًا في هذا المجال، لكن سيجموند فرويد سيُذكر كونه the ripple in the pond of human psychology
أليس هذا وجه الشبه بين تشارلز داروين وسيغموند فرويد؟
كلاهما بدأ بطريق لفهم العالم، ولم يناسبه، فأمعن النظر طويلًا فيما حوله، وبالتدريج، بدأ يصوغ رؤاه الجديدة، وببطء أكثر أخذ يعلن عنها.
بالطّبع، ككلّ العلوم -مع اعتراض الكثيرين المبرَّر على تصنيف علم النفس كـ(علم)، يقوم الجيل القادم من المجدّدين بتنقيح هذه الأفكار واختيار الأصلح ليضيفوا إليها ويبنوا عليها.
وقت كتابة هذا الكتاب -إلقاء المحاضرات-، كان عمر فرويد 60 عامًا تقريبًا، وقد أمضى قبله، طبيب الأعصاب هذا، 25 عامًا يصوغ مبادئه في التحليل النفسي لإيجاد تفسير للحالات الّتي يظهر فيها العرَض العضويّ بفعل مسبِّبٍ نفسيّ، لإيجاد تفسير لاتّخاذ الأعراض أنماطًا واضحة عند الفرد مع اختلافها أحيانًا اختلافًا تامًّا عن فرد آخر بنفس المرض، وهو ما لم يجد له في طبّ الأعصاب جوابًا شافيًا.
رأيي الشّخصي -عديم الخبرة في علم النفس- أنّه تطرّف في إسناد المسؤوليّة للّيبيدو، وهو مفهوم مقابلٌ للتّطرّف المجتمعيّ في إقصائه عن حياة الفرد الشّخصية بسبب قلة ظهوره في حياته الاجتماعيّة الّتي تستلزم إبراز جوانب أخرى من وجوده، لكنّ مئة عام -منذ إلقاء المحاضرات- أفسحت المجال لمؤيّديه ومعارضيه للبحث أكثر، تنقيح أفكاره وأفكار من سبقه ولحقه بطبيعة الحال، لإيجاد مفاهيم أكثر تناسبًا مع الواقع وأكثر جدوى في فهم الطبيعة البشريّة واضطراباتها، وبالتالي أكثر جدوى في العلاج.
على المدى البعيد، قد لا يستخدم التحليل النفسي مطلقًا في هذا المجال، لكن سيجموند فرويد سيُذكر كونه the ripple in the pond of human psychology
More...