Scan barcode
pazuzuhsp's review against another edition
نسختي طلعت ناقصة 50صفحة والكتاب اساسا مش عاجبني
aezee's review against another edition
challenging
reflective
medium-paced
- Plot- or character-driven? Character
3.5
gonza_basta's review against another edition
3.0
Alessandria d'Egitto, primi anni '60, cinque diversi inquilini della pensione Miramar, abituata ad altri splendori come anche la sua padrona Marianna, esule greca d'altri tempi e la cameriera Zhaira, di cui a turno sono tutti più o meno innamorati. Cinque diversi punti di vista dello stesso lasso temporale, con lo sfondo di splendori dimenticati e fermenti politici. Un altro bel libro di un premio Nobel troppe volte ignorato.
gelle3's review against another edition
4.0
الرواية تدور فى وقت مثير للإهتمام ، فلم يمر على قيام ثورة يوليو غير مدة زمنية قصيرة .
أوجه الشبه بين الشخصيات كتيرة ووممكن تتقارن فيما بينها خصوصا بين الجيلين ف سرحان البحيرى ما هو الا طلبة مرزوق فى ظروف أخرى ، ومع أن البحيرى يعتبر من أبناء الثورة إلا ان إيمانه بها زائف ، وعلى عكس ما يتصوره المعاديين لها - كـ طلبة - فهو على أتم الاستعداد للتعامل والاستثمار معهم فى ما نهبوه من الشعب ، فى قول آخر هو فقط يكره طبقتهم كما قال .
وكذلك حسنى علام وعامر وجدى فهم أقل مبالاة بالثورة ونتائجها مع تأييدهم لها ، والاثنان يكتفيان باللهو فقط دون الزواج مع تيسير ذلك لهما ويفترقان فى كون أحدهم كان ذا عمل والآخر ذا ثروة ، والمثير هو كيفية معالجتهم لتأنيب ضميرهم فالسيد وجدى أصبح ملازما للقرآن ككثير ممن يكبرون في السن ويرجون أن يجدوا ايمانهم ، وهو بلا شك كان قوله فى شبابه -كـ علام وكـ كثير من الشباب - "فريكيكو .. لا تلمنى" .
التنقل ما بين الماضى والحاضر كان جيداً ، وفى حالة منصور باهى كان رهيباً خصوصا عند مقابلته لـ البحيرى والتقل ما بين هو واقع وما هو تصور . والعجيب أنه عمليا أكثر شخص يقف ضد الثورة ولولا أخوه لكان فى السجن .
الخلاصة لا يوجد محب حقيقى للثورة ومؤمن بها .. واختيار محفوظ للوقت التى تجرى الرواية فيه كان ذكيا ومناسبا أكثر للتعبير عن آراؤه .
أوجه الشبه بين الشخصيات كتيرة ووممكن تتقارن فيما بينها خصوصا بين الجيلين ف سرحان البحيرى ما هو الا طلبة مرزوق فى ظروف أخرى ، ومع أن البحيرى يعتبر من أبناء الثورة إلا ان إيمانه بها زائف ، وعلى عكس ما يتصوره المعاديين لها - كـ طلبة - فهو على أتم الاستعداد للتعامل والاستثمار معهم فى ما نهبوه من الشعب ، فى قول آخر هو فقط يكره طبقتهم كما قال .
وكذلك حسنى علام وعامر وجدى فهم أقل مبالاة بالثورة ونتائجها مع تأييدهم لها ، والاثنان يكتفيان باللهو فقط دون الزواج مع تيسير ذلك لهما ويفترقان فى كون أحدهم كان ذا عمل والآخر ذا ثروة ، والمثير هو كيفية معالجتهم لتأنيب ضميرهم فالسيد وجدى أصبح ملازما للقرآن ككثير ممن يكبرون في السن ويرجون أن يجدوا ايمانهم ، وهو بلا شك كان قوله فى شبابه -كـ علام وكـ كثير من الشباب - "فريكيكو .. لا تلمنى" .
التنقل ما بين الماضى والحاضر كان جيداً ، وفى حالة منصور باهى كان رهيباً خصوصا عند مقابلته لـ البحيرى والتقل ما بين هو واقع وما هو تصور . والعجيب أنه عمليا أكثر شخص يقف ضد الثورة ولولا أخوه لكان فى السجن .
الخلاصة لا يوجد محب حقيقى للثورة ومؤمن بها .. واختيار محفوظ للوقت التى تجرى الرواية فيه كان ذكيا ومناسبا أكثر للتعبير عن آراؤه .
yehiaahmed's review against another edition
4.0
❞ بل يوجد بديل ثالث!
– ما هو؟
– أمريكا!
هتفت بغيظ:
– أمريكا تحكمنا؟
فقال بهدوء حالم:
– عن طريق يمينيين معقولين، لِمَ لا؟
ضقت بأحلامه فقلت:
– اذهب إلى الكويت قبل أن تُجَن! ❝
– ما هو؟
– أمريكا!
هتفت بغيظ:
– أمريكا تحكمنا؟
فقال بهدوء حالم:
– عن طريق يمينيين معقولين، لِمَ لا؟
ضقت بأحلامه فقلت:
– اذهب إلى الكويت قبل أن تُجَن! ❝
mohmed_safwat's review against another edition
5.0
لأني بقرأ أعمال محفوظ بترتيب إصدارها, مفيش عمل بيعدي إلا أما بيربط قلبي أكتر بالأعمال إلي سبقتوا وبيشوقني أكتر للأعمال إلي هتيجي بعدوا,, وبالرغم إن محفوظ رفض فكرة إن كان عندوا مشروع أدبي رفض تام في أكتر من حوار,, إلا أني دايما بحس أما ببدأ أقرأ عمل جديد ليه,, إن العالم الجديد ده, هو هو العالم إلي مشي فيه الحج أحمد عبد الجواد, وعاشت فيه حميده,, وغيرهم من أبطال محفوظ العظام,, ممكن يكون رفض محفوظ لأنوا مكنش حاطط دا في دماغة قبل ما يكتب, أو لإستخدامه أساليب مختلفه في الرواية,, أو غيروا,, بس محفوظ صنع قصر روائي كبير جدا ومتشابك جدا وممتع جدا,, و ميرمار بالنسبة ليا هي الجنينة بتاع القصر دا,, أو جزء منها,, الله أعلم❤️0
lori85's review against another edition
4.0
Miramar is essentially a soap opera, as the publisher's copy promises. Yet I hate to describe it as such because it's really not trashy at all. Told from four separate perspectives (Hosny, Mansour, Sarhan, and Amer), it is instead a slice of life in a breezy city by the Mediterranean in the aftermath of great social upheaval. While the old folks seek company and security at the end of their lives, the young people (all under thirty) rush from here to there with seemingly no purpose. Amer can only recall the conviction of his youth while his successor, Mansour, falls just as hard and quickly as Sarhan the ostensible socialist. Hosny, alas, is the one left standing and he is by far the least sympathetic. A free-spending, speed-driving aristocrat with a penchant for prostitutes, Hosny is apparently the only one able to adapt to the new climate, thanks to his interest in purchasing a business from an owner nervous about the government's property seizures. The only characters with any real principles are Amer and Zora. Elderly Amer, however, is largely irrelevant, while Zora is strictly pragmatic (she wants to learn to read and find better work) and also powerless due to her gender, illiteracy, and lack of family ties.
Read more.
Read more.