You need to sign in or sign up before continuing.
Take a photo of a barcode or cover
3.54 AVERAGE
3.54 AVERAGE
adventurous
challenging
dark
mysterious
slow-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Complicated
Loveable characters:
No
challenging
mysterious
reflective
medium-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Complicated
Loveable characters:
Complicated
Diverse cast of characters:
Yes
Flaws of characters a main focus:
Yes
Extremely well executed story about... I really don't know. Dementia I guess. Or alcoholism. Or regrets at the end of the life not so well lived. At the end of it I have more questions than answers, and I really don't know if Bruno was a boy or a dog and who the main character even was. And people around him... were they just kind to induldge his fantasies? Most of them were I guess. I think this book might stay with me for a while, but we'll see.
challenging
slow-paced
بالرغم من أن كازو ايشيجيرو ياباني الأصل الا ان أدبه يمثل بريطانيا الدولة التي تربي و تعلم و كبر فيها.
نحن أمام رواية واقعية سحرية السرد بدون غرائبية.
فلن تجد هنا اموات يتحدثون مع بطل الرواية مثل رواية بدرو بارامو.
و لن تجد اي حدث غرائبي.
و لكن واقعية الرواية السحرية تتمثل في أسلوب السرد.
فالراوي يسرد الرواية كانه في حلم محققًا بذلك ما قاله العظيم ماركيز عن الواقعية السحرية انها ان تسرد كانك تحلم.
الراوي ياخذه من مكان لمكان أشخاص له مواعيد مسبقه معهم بدون ان يعتذر او يتحدث للشخص الذي كان معه للتو و عندما يقابل نفس الشخص مرة اخري لا يبادره بانه تركه من قبل في المكان الفلاني بدون اعتذار تمامًا كما يحدث في الحلم
و عندنا ايضًا المشهد الذي يمثل الحلم الكابوسي عندما لم يستطع التحدث لانقاذ صديقته من الحرج او انقاذ نفسه شخصيًا
الراوي عليم بما يحدث وراء الأبواب مثل مشهد منزل ميس كولينز في أول الرواية او بعيد عنه بمسافة كبيرة مثل مشهد الخزانة التي تصل لسقف قاعة الكونشيرتو في آخر الرواية فالراوي يحكي لنا هذه الاحداث كانها علي مرمي السمع منه
مع ان الرواية لكاتب فائز بنوبل و واقعية سحرية الا انها سهلة للغاية و بالرغم من الطول العجيب لبعض المحادثات الذي لن تجد مثيله في كثير من الروايات الا اني لم اشعر بالملل مع ان المقصود منها كان إثارة ملل بطل الرواية حتي يخرج عن شعوره
كنت طوال الرواية منبهر بقدرة الكاتب علي الحديث المسهب كيف استطاع فعل ذلك مرارًا و تكرارًا في هذا موهبة عظيمة لان محادثاته كانت ذات معني و ذات تاريخ فهي ليست محادثات واهيه
النهاية كانت غير متوقعه فهي نهاية تستحثك علي التفكير ليس بها إغلاق بالرواية مع ان بها إغلاق للرواية
فكل الخيوط المفتوحة للرواية تم ربطها بشكل ما و لكن تم ربطها بصورة غير مرضية للقارئ
فبطلنا عازف البيانو الشهير يتم تركه من زوجته و ابنه ولا ينظرون وراءهم عليه مرة اخري بعد مقولة زوجته لتذهب لرحلاتك حول العالم ليس لك مكان في حياتنا
و الحمالين يأتون ليسألوا عن الكلمة الخاصة بهم في خطبته و لكنه لم يقم بأي خطبه و لم يعزف حتي الحفلة التي كتبت 650 صفحة من أجلها
و لكن في هذه النهاية متعة خاصة كذلك متعة أدبية بشكل ما تجعلني أبتسم برضا عندما أتذكرها و أفكر فيها.
للأسف هذا العمل هو تقريبًا العمل الوحيد للكاتب بهذا الأسلوب فهو علامة فارقه في حياته و لكن المتعة مع كازو لم تنتهي فله رواية أخري شهيرة بإسم بقايا اليوم هي الرواية الوحيدة الحديثة التي قراتها ملكة انجلترا و أنا أتوقع منها الكثير عندما اقراها يومًا ما.
الحقيقة نسيت أن أتكلم عن شخصية مهمة جدًا في الرواية و تشابهها الفظيع مع بطل الرواية و هي شخصية ستيفان الشاب الموهوب بعزف البيانو و الذي يمتلك أبًا و أم لا يحبونه ولا يحبون بعضهما البعض تمامًا مثل بطل الرواية فستلاحظ في جزئية ما ان البطل متفاجئ جدًا من أن أمه و أبوه كانا سعداء سويًا في هذه المدينة منذ 15 سنة .
ستيفان سيغادر هذه المدينة لكي يتعلم في الخارج و يبدوا ان هذا ما فعله ايضًا رايدر في وقت ما
فالوقت الذي يمضيه رايدر في المدينة التي تحتوي علي زوجته و ابنه الوحيد قليل لدرجة انه لا يعرف الاتجاهات لاي مكان حتي بيته الشخصي.
كما انه في جزئية من الرواية جزئية الحفلة كان يربت علي سيارة عفا عليها الزمن و يتذكر أيام طفولته فيها.
و هما ايضًا الوحيدان الذان يعرفان مدي براعة برودسكي و لكن من الممكن أن نرجع هذا لأنهما الوحيدان الذان يستطيعان تقييم المزيكا في الرواية.
هناك تشابه فظيع بين ستيفان و رايدر يجعلني أشك في الرواية كلها فمن الممكن بسهولة أن يكون الشخصيتان شخصية واحدة
نحن أمام رواية واقعية سحرية السرد بدون غرائبية.
فلن تجد هنا اموات يتحدثون مع بطل الرواية مثل رواية بدرو بارامو.
و لن تجد اي حدث غرائبي.
و لكن واقعية الرواية السحرية تتمثل في أسلوب السرد.
فالراوي يسرد الرواية كانه في حلم محققًا بذلك ما قاله العظيم ماركيز عن الواقعية السحرية انها ان تسرد كانك تحلم.
الراوي ياخذه من مكان لمكان أشخاص له مواعيد مسبقه معهم بدون ان يعتذر او يتحدث للشخص الذي كان معه للتو و عندما يقابل نفس الشخص مرة اخري لا يبادره بانه تركه من قبل في المكان الفلاني بدون اعتذار تمامًا كما يحدث في الحلم
و عندنا ايضًا المشهد الذي يمثل الحلم الكابوسي عندما لم يستطع التحدث لانقاذ صديقته من الحرج او انقاذ نفسه شخصيًا
الراوي عليم بما يحدث وراء الأبواب مثل مشهد منزل ميس كولينز في أول الرواية او بعيد عنه بمسافة كبيرة مثل مشهد الخزانة التي تصل لسقف قاعة الكونشيرتو في آخر الرواية فالراوي يحكي لنا هذه الاحداث كانها علي مرمي السمع منه
مع ان الرواية لكاتب فائز بنوبل و واقعية سحرية الا انها سهلة للغاية و بالرغم من الطول العجيب لبعض المحادثات الذي لن تجد مثيله في كثير من الروايات الا اني لم اشعر بالملل مع ان المقصود منها كان إثارة ملل بطل الرواية حتي يخرج عن شعوره
كنت طوال الرواية منبهر بقدرة الكاتب علي الحديث المسهب كيف استطاع فعل ذلك مرارًا و تكرارًا في هذا موهبة عظيمة لان محادثاته كانت ذات معني و ذات تاريخ فهي ليست محادثات واهيه
النهاية كانت غير متوقعه فهي نهاية تستحثك علي التفكير ليس بها إغلاق بالرواية مع ان بها إغلاق للرواية
فكل الخيوط المفتوحة للرواية تم ربطها بشكل ما و لكن تم ربطها بصورة غير مرضية للقارئ
فبطلنا عازف البيانو الشهير يتم تركه من زوجته و ابنه ولا ينظرون وراءهم عليه مرة اخري بعد مقولة زوجته لتذهب لرحلاتك حول العالم ليس لك مكان في حياتنا
و الحمالين يأتون ليسألوا عن الكلمة الخاصة بهم في خطبته و لكنه لم يقم بأي خطبه و لم يعزف حتي الحفلة التي كتبت 650 صفحة من أجلها
و لكن في هذه النهاية متعة خاصة كذلك متعة أدبية بشكل ما تجعلني أبتسم برضا عندما أتذكرها و أفكر فيها.
للأسف هذا العمل هو تقريبًا العمل الوحيد للكاتب بهذا الأسلوب فهو علامة فارقه في حياته و لكن المتعة مع كازو لم تنتهي فله رواية أخري شهيرة بإسم بقايا اليوم هي الرواية الوحيدة الحديثة التي قراتها ملكة انجلترا و أنا أتوقع منها الكثير عندما اقراها يومًا ما.
الحقيقة نسيت أن أتكلم عن شخصية مهمة جدًا في الرواية و تشابهها الفظيع مع بطل الرواية و هي شخصية ستيفان الشاب الموهوب بعزف البيانو و الذي يمتلك أبًا و أم لا يحبونه ولا يحبون بعضهما البعض تمامًا مثل بطل الرواية فستلاحظ في جزئية ما ان البطل متفاجئ جدًا من أن أمه و أبوه كانا سعداء سويًا في هذه المدينة منذ 15 سنة .
ستيفان سيغادر هذه المدينة لكي يتعلم في الخارج و يبدوا ان هذا ما فعله ايضًا رايدر في وقت ما
فالوقت الذي يمضيه رايدر في المدينة التي تحتوي علي زوجته و ابنه الوحيد قليل لدرجة انه لا يعرف الاتجاهات لاي مكان حتي بيته الشخصي.
كما انه في جزئية من الرواية جزئية الحفلة كان يربت علي سيارة عفا عليها الزمن و يتذكر أيام طفولته فيها.
و هما ايضًا الوحيدان الذان يعرفان مدي براعة برودسكي و لكن من الممكن أن نرجع هذا لأنهما الوحيدان الذان يستطيعان تقييم المزيكا في الرواية.
هناك تشابه فظيع بين ستيفان و رايدر يجعلني أشك في الرواية كلها فمن الممكن بسهولة أن يكون الشخصيتان شخصية واحدة
challenging
reflective
tense
slow-paced
Plot or Character Driven:
Plot
Strong character development:
No
Loveable characters:
No
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
reflective
slow-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
No
Loveable characters:
No
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
challenging
dark
mysterious
reflective
slow-paced
challenging
mysterious
Plot or Character Driven:
A mix
Strong character development:
Complicated
Loveable characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes