You need to sign in or sign up before continuing.
Take a photo of a barcode or cover
challenging
dark
emotional
mysterious
reflective
sad
tense
slow-paced
Plot or Character Driven:
N/A
Strong character development:
N/A
I want to attempt this one again, only with a modern, annotated translation. I think my uber-Victorian translation, which straitjacketed the verses into rhyming couplets via vague, flowery uber-romantic syntax, drained much of the emotion and imagery I'd been led to expect. Still, some gems jumped out at me, most notably "Spleen" which gave me the literal chills.
dark
emotional
funny
hopeful
inspiring
mysterious
reflective
relaxing
sad
medium-paced
Plot or Character Driven:
N/A
Strong character development:
N/A
Loveable characters:
N/A
Diverse cast of characters:
N/A
Flaws of characters a main focus:
N/A
challenging
dark
emotional
mysterious
emotional
inspiring
relaxing
medium-paced
charles baudelaire go to horny jail
dark
emotional
tense
slow-paced
Plot or Character Driven:
N/A
Strong character development:
N/A
Loveable characters:
No
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
أزهار الشر فهو من أعظم دوايين الشعر التي ظهرت على مر العصور . صدر هذا الديوان عام 1855م .يقول هنري لوميتير في مقدمته للديوان :
"إن التمزق الذي عانى منه بودلير بين الرغبات الحسية التي عذبته طوال حياته وبين الإيمان الروحى سمة عصره المسيحى الكاثوليكي لتفشي سر هذه الأفكار التي سيطرت على روحه والتي تضمنتها قصائده والواضحةفي كل لغة وصور ورموز شعره "
مقتطفات من أجمل قصائد الديوان :
- القارورة
ألف فكرة كانت ترقد ...شرانق حريرية
راعشة بهدوء في الظلمات الكثيفة
تحلق باجنحتها وتباشر أنطلاقها
مخضبة باللازورد ملالئلئة بالورد
محلاه بالذهب...
منظر طبيعي
لذيد عبر الضباب مرأى ولادة
النجمة في الزرقة والمصباح في النافذة
وانهار الفحم متصاعدة نحو الجلد
والبدر ساكباً فتونه الشاحب
ساشاهد فصول الربيع...الصيف...الخريف
وحين يحل الشتاء رتيب الثلوج
ساوصد المصاريع في كل مكان
لاشيد قصوري المسحورة في الظلام
ساحلم أئنذ بالافاق المزرورقة
بالحدائق ..بالنوافير الباكية عبر التمائيل
بالقبل بالعصافير مغردة صباحاً ومساءاً
باكثر مافي الغزل من طفولة
- سماء غائمة
كانت نظرتك مغشاه بالضباب
ان عينيك الغامضة أهي زرقاء أم رمادية أم خضراء
الوديعة الحالمة ..القاسية بالتناوب
تعكس لامبالاة السماء وشحوبها ..
تشبهين احيانا تلك الافاق الجميلة
التي تضيئها شموس الفصول الغائمة
وانك لتتلألئين كمشهد طبيعي بليل
يوججه الشعاع المنحدر من سماء ضبابية.
- الناقوس المشروخ
أنه لمر وحلو معاً الاصغاء في ليالي الشتاء
قرب النار التي تختلج وتدخن
الى الذكريات البعيدة المتصاعدة بهدوء
على وقع النواقيس الصادحة في الضباب
اما انا فروحي مشروخةوحينما تريد
في تضجراتها ان تملأ هواء الليالي الباردة باغانيها
فما أكثر مايبدو صوتها الواهي
- ضباب وأمطار
يا أواخر الخريف يافصول الشتاء والربيع المخضبة بالوحل
أيتها الفصول المخدرة ..أحبك واطريك
أذ تغلفين هكذا عقلي وقلبي
يكفي ضبابي الغير واضح المعالم
في هذا السهل الرحب حيث تعربد الريح العتيقة
ويبح صوت دوارة الهواء في الليالي الطوال
تفتح نفسي جناحيها الغرابيين على مداهما
بافضل مما تفعل في زمن عودة الربيع الدافئ
- الرحيل الى مكسيم دي كامب
كان مجد الشمس على البحر البنفسجي
ومجد المدن في الشمس الغاربة
يؤججان في أفئدتنا حيوية قلقة
للغوص في سماء فتانة الانعكاس
ولم يكن لاغنى المدن ولاغظم المناظر البته
ذلك السحر الجذاب
القناع
أيها الجمال العظيم الشقي ...أن نهر مدامعك
يصب في قلبي المهموم
أكذوبتك تذهلني وروحي تروي ضمأها
في الامواج التي يفجرها الالم من عينيك
العطر
أيها القارئ أشممت احيانا
بانتشاء ونهم متوان
تلك الحبيبة من البخورالتي تضوع ملئ كنيسة
أو المسك العالق بجراب صغير
سحر نافذ ..غامض يثملنا من
الماضي المستعاد حاضراً
هكذا يجني العاشق من جسد معبود
زهرة الذكرى الساخرة
تأمل
كن عاقلا يا المي والبث اكثر هدوءاً
كنت تطالب بالليل أن يهبط هاهوذا
جو قاتم..ينبح على المدينة
حاملاً السلام ..لبعض وللاخرين القلق
أصغ ياعزيزي ..أصغي الى الليل الناعم
الذي يتقدم...
"إن التمزق الذي عانى منه بودلير بين الرغبات الحسية التي عذبته طوال حياته وبين الإيمان الروحى سمة عصره المسيحى الكاثوليكي لتفشي سر هذه الأفكار التي سيطرت على روحه والتي تضمنتها قصائده والواضحةفي كل لغة وصور ورموز شعره "
مقتطفات من أجمل قصائد الديوان :
- القارورة
ألف فكرة كانت ترقد ...شرانق حريرية
راعشة بهدوء في الظلمات الكثيفة
تحلق باجنحتها وتباشر أنطلاقها
مخضبة باللازورد ملالئلئة بالورد
محلاه بالذهب...
منظر طبيعي
لذيد عبر الضباب مرأى ولادة
النجمة في الزرقة والمصباح في النافذة
وانهار الفحم متصاعدة نحو الجلد
والبدر ساكباً فتونه الشاحب
ساشاهد فصول الربيع...الصيف...الخريف
وحين يحل الشتاء رتيب الثلوج
ساوصد المصاريع في كل مكان
لاشيد قصوري المسحورة في الظلام
ساحلم أئنذ بالافاق المزرورقة
بالحدائق ..بالنوافير الباكية عبر التمائيل
بالقبل بالعصافير مغردة صباحاً ومساءاً
باكثر مافي الغزل من طفولة
- سماء غائمة
كانت نظرتك مغشاه بالضباب
ان عينيك الغامضة أهي زرقاء أم رمادية أم خضراء
الوديعة الحالمة ..القاسية بالتناوب
تعكس لامبالاة السماء وشحوبها ..
تشبهين احيانا تلك الافاق الجميلة
التي تضيئها شموس الفصول الغائمة
وانك لتتلألئين كمشهد طبيعي بليل
يوججه الشعاع المنحدر من سماء ضبابية.
- الناقوس المشروخ
أنه لمر وحلو معاً الاصغاء في ليالي الشتاء
قرب النار التي تختلج وتدخن
الى الذكريات البعيدة المتصاعدة بهدوء
على وقع النواقيس الصادحة في الضباب
اما انا فروحي مشروخةوحينما تريد
في تضجراتها ان تملأ هواء الليالي الباردة باغانيها
فما أكثر مايبدو صوتها الواهي
- ضباب وأمطار
يا أواخر الخريف يافصول الشتاء والربيع المخضبة بالوحل
أيتها الفصول المخدرة ..أحبك واطريك
أذ تغلفين هكذا عقلي وقلبي
يكفي ضبابي الغير واضح المعالم
في هذا السهل الرحب حيث تعربد الريح العتيقة
ويبح صوت دوارة الهواء في الليالي الطوال
تفتح نفسي جناحيها الغرابيين على مداهما
بافضل مما تفعل في زمن عودة الربيع الدافئ
- الرحيل الى مكسيم دي كامب
كان مجد الشمس على البحر البنفسجي
ومجد المدن في الشمس الغاربة
يؤججان في أفئدتنا حيوية قلقة
للغوص في سماء فتانة الانعكاس
ولم يكن لاغنى المدن ولاغظم المناظر البته
ذلك السحر الجذاب
القناع
أيها الجمال العظيم الشقي ...أن نهر مدامعك
يصب في قلبي المهموم
أكذوبتك تذهلني وروحي تروي ضمأها
في الامواج التي يفجرها الالم من عينيك
العطر
أيها القارئ أشممت احيانا
بانتشاء ونهم متوان
تلك الحبيبة من البخورالتي تضوع ملئ كنيسة
أو المسك العالق بجراب صغير
سحر نافذ ..غامض يثملنا من
الماضي المستعاد حاضراً
هكذا يجني العاشق من جسد معبود
زهرة الذكرى الساخرة
تأمل
كن عاقلا يا المي والبث اكثر هدوءاً
كنت تطالب بالليل أن يهبط هاهوذا
جو قاتم..ينبح على المدينة
حاملاً السلام ..لبعض وللاخرين القلق
أصغ ياعزيزي ..أصغي الى الليل الناعم
الذي يتقدم...
This is the first time I read something written by Baudelaire and it won't be the last.
His poetry is fascinating.
I love his rebellion, the way he is not afraid of speaking plainly about all things scandalous and the dark atmosphere he creates.
But then again, I am with those who love all things tragic. I am a very 'doom and gloom' kind of girl. xD
My favourite poem was Le Tonneau de la Haine.
La Haine est le tonneau des pâles Danaïdes;
La Vengeance éperdue aux bras rouges et forts
À beau précipiter dans ses ténèbres vides
De grands seaux pleins du sang et des larmes des morts,
Le Démon fait des trous secrets à ces abîmes,
Par où fuiraient mille ans de sueurs et d'efforts,
Quand même elle saurait ranimer ses victimes,
Et pour les pressurer ressusciter leurs corps.
La Haine est un ivrogne au fond d'une taverne,
Qui sent toujours la soif naître de la liqueur
Et se multiplier comme l'hydre de Lerne.
— Mais les buveurs heureux connaissent leur vainqueur,
Et la Haine est vouée à ce sort lamentable
De ne pouvoir jamais s'endormir sous la table.
or
The Casket Of Hate
Hate is the cask of the Danaïdes;
Vengeance, distraught, has red and brawny arms,
With which she hurls into her empty dark
Buckets of blood and tears from dead men's eyes.
Satan makes secret holes through which will fly
Out of these depths a thousand years of pain,
Though Hate will use her victims once again,
Resuscitating them to squeeze them dry.
Hate is a drunkard in a tavern's depths
Who feels a constant thirst, from drinking born,
That thrives and multiplies like Hydra's heads.
But happy drinkers know their conqueror,
And Hate is dealt a bitter fate, unable
Ever to fall asleep under the table.
dark
mysterious
reflective
sad
medium-paced
Plot or Character Driven:
N/A
Strong character development:
N/A
Loveable characters:
N/A
Diverse cast of characters:
N/A
Flaws of characters a main focus:
N/A
challenging
dark
mysterious
reflective
"You, reader, know this tender freak of freaks--/hypocrite reader--mirror-man--my twin!"