Scan barcode
A review by mahir007
First Steps: How Upright Walking Made Us Human by Jeremy DeSilva
5.0
يسألني الناس أحيانًا متى سيجد العلماء الحلقة المفقودة بين القردة والبشر. أقول لهم أننا لدينا هذه الحلقة بالفعل.
يفترض مفهوم الحلقة المفقودة أنه يجب أن يكون هناك دليل في السجل الأحفوري لحيوان لم يكن إنسانًا وليس قردًا ولكنه كان يمتلك خصائص كليهما. في عام 1891 ، كان عالم التشريح الهولندي يوجين دوبوا يبحث عن حفريات على طول نهر سولو في جزيرة جاوا الإندونيسية. استعاد هو وفريقه ضرسًا من أشباه البشر ، وأعلى جمجمة ، وعظمة في الساق. أشارت الساق إلى أن أشباه البشر كانوا ذو قدمين ، وأن سعة الدماغ في الجمجمة تبلغ 915 سم مكعب. لا يوجد إنسان بالغ اليوم لديه دماغ بهذا الحجم ، ولا يوجد قرد لديه دماغ بهذا الحجم. في الواقع ، حجم دماغ الجمجمة تقريبًا في منتصف المسافة بين متوسط حجم دماغ الشمبانزي ودماغ الإنسان العادي : الرابط المفقود.
أطلق دوبوا على اكتشافه اسم Pithecanthropus erectus ، والذي يُترجم تقريبًا إلى رجل قرد منتصب. اليوم ، يُطلق على أشباه البشر التي جاءت منها هذه الحفريات اسم الإنسان المنتصب ، وقد استعاد علماء الأنثروبولوجيا العشرات منها في جميع أنحاء إفريقيا وآسيا وأوروبا. لا يمكن المبالغة في ضخامة اكتشاف دوبوا. لقد أظهر أنه كان هناك كائن حي على هذا الكوكب يسد - على الأقل من حيث حجم الدماغ - الفجوة بين القردة الحديثة والإنسان الحديث. لم يعد الرابط مفقودًا.
.
Jeremy DeSilva
First Steps
Translated By #Maher_Razouk
يفترض مفهوم الحلقة المفقودة أنه يجب أن يكون هناك دليل في السجل الأحفوري لحيوان لم يكن إنسانًا وليس قردًا ولكنه كان يمتلك خصائص كليهما. في عام 1891 ، كان عالم التشريح الهولندي يوجين دوبوا يبحث عن حفريات على طول نهر سولو في جزيرة جاوا الإندونيسية. استعاد هو وفريقه ضرسًا من أشباه البشر ، وأعلى جمجمة ، وعظمة في الساق. أشارت الساق إلى أن أشباه البشر كانوا ذو قدمين ، وأن سعة الدماغ في الجمجمة تبلغ 915 سم مكعب. لا يوجد إنسان بالغ اليوم لديه دماغ بهذا الحجم ، ولا يوجد قرد لديه دماغ بهذا الحجم. في الواقع ، حجم دماغ الجمجمة تقريبًا في منتصف المسافة بين متوسط حجم دماغ الشمبانزي ودماغ الإنسان العادي : الرابط المفقود.
أطلق دوبوا على اكتشافه اسم Pithecanthropus erectus ، والذي يُترجم تقريبًا إلى رجل قرد منتصب. اليوم ، يُطلق على أشباه البشر التي جاءت منها هذه الحفريات اسم الإنسان المنتصب ، وقد استعاد علماء الأنثروبولوجيا العشرات منها في جميع أنحاء إفريقيا وآسيا وأوروبا. لا يمكن المبالغة في ضخامة اكتشاف دوبوا. لقد أظهر أنه كان هناك كائن حي على هذا الكوكب يسد - على الأقل من حيث حجم الدماغ - الفجوة بين القردة الحديثة والإنسان الحديث. لم يعد الرابط مفقودًا.
.
Jeremy DeSilva
First Steps
Translated By #Maher_Razouk