Scan barcode
A review by ayamagdy
سلسلة التربية بالوحيين للمراحل العمرية: الجزء الأول by أسماء محمد لبيب
3.0
الكتاب الذي وسع انتشاره وترشيحه، لقلة الكتب المتاحة فى التربية عن التربية الاسلامية وليس التربية الايجابية الغربية كما تسميها الكاتبة.
...
ما اعجبنى فى الكتاب:
١- ربط الامور كلها بالناحية الدينية وذكر الايات والاحاديث
٢- البدء بالاجابة عن السؤال لماذا التربية بالوحيين او لماذا التربية الاسلامية وليست الغربية وهذا مهم ذكره لافهام القارئ خطورة الامر وأهميته
...
ما لم يعجبنى فى الكتاب:
١- الكتاب كمجموعة حلقات لسلسلة واحدة فكل فصل تنهيه الكاتبة بجملة اما عن موضوع كذا فهذا ما سنعرفه فى الفصل التالى، قد تبدو الجملة مشوقة فى الفصول الاولى لكنها كانت مملة جدا بتكرارها على مدار الكتاب
٢- الكثير من الامور تم تكرارها مثل الاحاديث التى كررت اكثر من مرة فى اكثر من نوضع دون الاشارة لها اختصارا، بينما أتى بعض الاحاديث مكررة فى مواضع عدة باختصار فكنت أود ان يكون الاختصار لكل الاحاديث منعا للتكرار
٣- الكثير من النقاط المشتركة بين الوليد والرضيع والفطيم وفى كل بند تقول الكاتبة سنتناول الامر بتفصيل فى باب الرضيع او فى باب كذا، وذلك برغم انه يختصر ويمنع التكرار الا انه لا يفيد لانه يجعل القارئ تائها بعض الشيء فبعض الامور تقال فى الباب وبعضها مؤجل ونظرا لحجم الكتاب فعند الوضول لهذه النقطة فى الباب المشار اليه أكون قد نسيت ما علي معرفته بهذا الامر بخصوص المرحلة التى تسبقها.
٤- الكثير من الاسهاب والوصف في كثير من الامور التي تعلمها الامهات تمام العلم بحكم التجربة او الخبرة او ذكر قصص متعددة فقد كان ذلك سبب لاطالة الكتاب فهو ضخم جدا.
٥- كنت اتمنى ان يصاحب الكتاب فى نهايته خريطة ذهنية تجمع كل العناوين الرئيسية والفرعية للكتاب (book structure) لانه بعد تخطى كل جزء تشعر بتداخل النقاط معا او نسيانها.
٦- بعض التجارب الواقعية المذكورة لا تمثل الاغلب فى الواقع مما قد يسبب احباطا للامهات فمثلا فى امر خلع الحفاض ذكرت الكاتبة ان نبدأ من بعد سن السنة ونصف او السنتين ولا نؤخره للثلاث سنوات في حين ان اطباء المسالك تقول ان الطفل لا يستطيع التحكم فى عضلة المثانة الا بعد سنتين ونصف فكانت المعلومات والتجربة الواقعية للكاتبة غير مفيدة بالنسبة لى او غير واقعية.
٧- اخراج وتغليف الكتاب يحفظه لانه مجلد وفخم لكن حجمه ضخم مما صعّب علي أمر قراءته فلم أكن أستطع الامساك به بأى وضع فهو ثقيل وضخم وتمنيت لو كان تم تقسيمه على كتابين يباعا سويا كجزئين غير منفصلين.
...
ما اعجبنى فى الكتاب:
١- ربط الامور كلها بالناحية الدينية وذكر الايات والاحاديث
٢- البدء بالاجابة عن السؤال لماذا التربية بالوحيين او لماذا التربية الاسلامية وليست الغربية وهذا مهم ذكره لافهام القارئ خطورة الامر وأهميته
...
ما لم يعجبنى فى الكتاب:
١- الكتاب كمجموعة حلقات لسلسلة واحدة فكل فصل تنهيه الكاتبة بجملة اما عن موضوع كذا فهذا ما سنعرفه فى الفصل التالى، قد تبدو الجملة مشوقة فى الفصول الاولى لكنها كانت مملة جدا بتكرارها على مدار الكتاب
٢- الكثير من الامور تم تكرارها مثل الاحاديث التى كررت اكثر من مرة فى اكثر من نوضع دون الاشارة لها اختصارا، بينما أتى بعض الاحاديث مكررة فى مواضع عدة باختصار فكنت أود ان يكون الاختصار لكل الاحاديث منعا للتكرار
٣- الكثير من النقاط المشتركة بين الوليد والرضيع والفطيم وفى كل بند تقول الكاتبة سنتناول الامر بتفصيل فى باب الرضيع او فى باب كذا، وذلك برغم انه يختصر ويمنع التكرار الا انه لا يفيد لانه يجعل القارئ تائها بعض الشيء فبعض الامور تقال فى الباب وبعضها مؤجل ونظرا لحجم الكتاب فعند الوضول لهذه النقطة فى الباب المشار اليه أكون قد نسيت ما علي معرفته بهذا الامر بخصوص المرحلة التى تسبقها.
٤- الكثير من الاسهاب والوصف في كثير من الامور التي تعلمها الامهات تمام العلم بحكم التجربة او الخبرة او ذكر قصص متعددة فقد كان ذلك سبب لاطالة الكتاب فهو ضخم جدا.
٥- كنت اتمنى ان يصاحب الكتاب فى نهايته خريطة ذهنية تجمع كل العناوين الرئيسية والفرعية للكتاب (book structure) لانه بعد تخطى كل جزء تشعر بتداخل النقاط معا او نسيانها.
٦- بعض التجارب الواقعية المذكورة لا تمثل الاغلب فى الواقع مما قد يسبب احباطا للامهات فمثلا فى امر خلع الحفاض ذكرت الكاتبة ان نبدأ من بعد سن السنة ونصف او السنتين ولا نؤخره للثلاث سنوات في حين ان اطباء المسالك تقول ان الطفل لا يستطيع التحكم فى عضلة المثانة الا بعد سنتين ونصف فكانت المعلومات والتجربة الواقعية للكاتبة غير مفيدة بالنسبة لى او غير واقعية.
٧- اخراج وتغليف الكتاب يحفظه لانه مجلد وفخم لكن حجمه ضخم مما صعّب علي أمر قراءته فلم أكن أستطع الامساك به بأى وضع فهو ثقيل وضخم وتمنيت لو كان تم تقسيمه على كتابين يباعا سويا كجزئين غير منفصلين.