Take a photo of a barcode or cover
dazai_lynch 's review for:
هيبتا
by محمد صادق
طيب.
ما هو كائن الهيبتا؟
كائن الهيبتا ممكن نعرفه كرقم سبعة بالاغريقية.
او كيف اصبح الادب المصري بكل هذا الهراء المبالغ فيه، وازاي الانسان المصري المعاصر بقى غير قادر على التمييز للدرجة دي وان اي حبة تويتات و ستاتس فيسبوك عن "بنت دين الحب" -كانت محظوظة شوية انها تتنشر في كتاب بغلاف مبتذل- ممكن تأثر في نجاح شئ زي ده بالمنظر اللي مصر كلها عارفاه.
في رآيي الشخصي المتواضع، الرواية اولاً مكتوبة بطريقة مبتذله "قوي" انا فعلاً كنت هطوح الكتاب في مرة من كتر استعمال كلمة "تلك" و "ذلك" بجد يعني! فتح ذلك الشباك و نظر بتلك العين على تلك الشجرة في ذلك الشارع بجانب ذلك البحر الواسع تحت تلك السماء الواسعة في ذلك الكون الواسع داخل تلك المجرة الواسعة.
بعرف اكتب والله!
الشخصيات كانت شبه مش موجودة، الكاتب كان قاصد ان يجي مواقف و المفروض القارئ يتفاعل و يبكي او يضحك او يصدر منه اي مشاعر جديرة بالذكر، بس هو في حاجة غلط لأن انا ولا تأثرت ولا عجبني اسلوب السيطرة على مشاعري في انه يقطع القصص علشان د/اسامة يعلق المفروض اكون حاسة بايه دلوقتي، مثلاً لما بص لقى كل الطالبات مناخيرهم احمرت من العياط، كان في حاجة اشاءالله؟
في ساعات روايات بتخليك تعيش جواها و ساعات روايات بتمتحنك كاقارئ محنك لفيت و دورت بين الكتب و القصص و قافش كل تفصيله و نهاية و شفت كتير و قليل و مش سهل يتضحك عليك بشوية كلام عن الحب كلنا عارفينه بصفتنا كائنات حيه مش فضائية عاشت كل ده قبل كده.
الكتاب مش مفيد، ممل وما هو الا سرد لاحداث ليس لها اي اهمية لي كاقارئ.
ما هو كائن الهيبتا؟
كائن الهيبتا ممكن نعرفه كرقم سبعة بالاغريقية.
او كيف اصبح الادب المصري بكل هذا الهراء المبالغ فيه، وازاي الانسان المصري المعاصر بقى غير قادر على التمييز للدرجة دي وان اي حبة تويتات و ستاتس فيسبوك عن "بنت دين الحب" -كانت محظوظة شوية انها تتنشر في كتاب بغلاف مبتذل- ممكن تأثر في نجاح شئ زي ده بالمنظر اللي مصر كلها عارفاه.
في رآيي الشخصي المتواضع، الرواية اولاً مكتوبة بطريقة مبتذله "قوي" انا فعلاً كنت هطوح الكتاب في مرة من كتر استعمال كلمة "تلك" و "ذلك" بجد يعني! فتح ذلك الشباك و نظر بتلك العين على تلك الشجرة في ذلك الشارع بجانب ذلك البحر الواسع تحت تلك السماء الواسعة في ذلك الكون الواسع داخل تلك المجرة الواسعة.
بعرف اكتب والله!
الشخصيات كانت شبه مش موجودة، الكاتب كان قاصد ان يجي مواقف و المفروض القارئ يتفاعل و يبكي او يضحك او يصدر منه اي مشاعر جديرة بالذكر، بس هو في حاجة غلط لأن انا ولا تأثرت ولا عجبني اسلوب السيطرة على مشاعري في انه يقطع القصص علشان د/اسامة يعلق المفروض اكون حاسة بايه دلوقتي، مثلاً لما بص لقى كل الطالبات مناخيرهم احمرت من العياط، كان في حاجة اشاءالله؟
في ساعات روايات بتخليك تعيش جواها و ساعات روايات بتمتحنك كاقارئ محنك لفيت و دورت بين الكتب و القصص و قافش كل تفصيله و نهاية و شفت كتير و قليل و مش سهل يتضحك عليك بشوية كلام عن الحب كلنا عارفينه بصفتنا كائنات حيه مش فضائية عاشت كل ده قبل كده.
الكتاب مش مفيد، ممل وما هو الا سرد لاحداث ليس لها اي اهمية لي كاقارئ.