Scan barcode
A review by pudding_uwu
It Starts with Us by Colleen Hoover
5.0
اظن هذا اكثر كتاب تحمست اقرأه بحياتي! خلصت الجزء الأول قبل نزول هالجزء بثلاثة شهور و جلست انتظر بحماس ، سويت عليه طلب مسبق و حتى لما جاء يوم تدشينه استغرق شهر حتى يوصلني ، و حتى بعد ما وصلني اضطريت انتظر شهر لأني كنت امر بفترة فاينلز. بعد كل هذا الأنتظار الكثير كنت خايفة انه الكتاب يخيب آمالي بس كل هذا الخوف كان على الفاضي لأنه الكتاب اعطاني اللي اتمناه واكثر.
زي ما قالت كولين هوفر في ملاحظاتها بنهاية الكتاب ، الجزء الثاني يعتبر هدية للقراء اللي يريدون يقرأون عن ليلي و اطلس و عن سعادتهم من بعد الألم و القهر اللي في الجزء الأول، و بصراحه تفاجأت بسبب المعنى الحقيقي لأسم الكتاب لأني افترضت انه عن ليلي واطلس :)
بدأت الكتاب و انا اقول لنفسي مستحيل هالجزء يكون افضل من الجزء الأول لكن الآن انا مو عارفه اي جزء افضّل :(
وشيء ما توقعته ابداً انه يصير و هو اني بكيت اكثر من مرة وانا اقرأ هالكتاب رغم اني ما بكيت ابداً في الجزء الأول و يمكن هذا الشيء يرجع إلى اني أمر بفترة اصعب في هالمرحله من حياتي و بعض مواضيع الكتاب اقدر احس بالأنتماء لها.
في مراجعتي للجزء الأول كنت اقول انه اتمنى نشوف اللحظات الرومانسيه بين ليلي و اطلس زي ما شفناها مع رايل….و الآن بعد قرائتي حابه اقول شكراً كولين :)
شابتر ٢٨ هو المفضل عندي if you know you know
كنت اظن انه رايل راح يتغير للأفضل بس للأسف احياناً عقليات الناس ما تتغير بسرعة و بسهوله و احياناً ما تتغير ابداً مثل اللي صار مع رايل و برضو ام اطلس ، هالكتاب خلاني استوعب هالشيء.
ظهور جوش و ثيو اضاف طابع حلو للكتاب و حبيت وجودهم كثير و بالذات نكات ثيو اكثر شيء خلتني افطس ضحك ، استغربت عدم ظهور صديق اطلس جيمي "كان اكثر واحد مهتمه اعرف عنه" بس كان له وجود في الجزء الأول، ديرين و براد كان ظهورهم خفيف برضو.
اطلس من زمان احبه ومع هالجزء صرت احبه اكثر وحبيت انه شفنا جوانب جديده منه وشفنا وجهة نظرة لأحداث سابقه ، فين القى رجل زي كذا؟
ادري فيه البعض يقولون انه هو فقط يسوي اقل شيء ممكن رجل يسويه و اعرف هالشيء لكن للأسف مو الكل يقدر يسوي اقل شيء حتى ! و عشن كذا احب اطلس كشخصية لأنه عالأقل يحاول ، فكرة انه ينتقص من نفسه احياناً تدفعه انه يكون انسان افضل و هاذي اكثر صفة تجذب بالشخص.
النهايه جداً مرضيه بالنسبه لي و بالذات اخر جمله.
بشكل عام ما حسيت بملل و حاولت اعصر مخي عشن اتذكر اذا فيه اشياء سلبيه بالكتاب بس صراحه حسيت انه يستحق تقييم عالي.
راح يضل هالكتاب جداً مميز بالنسبه لي و اظن بالمستقبل راح اتذكر نفسي لما كنت اجلس بأي مكان بالجامعه عشن اقرأ هالكتاب في البريكات
زي ما قالت كولين هوفر في ملاحظاتها بنهاية الكتاب ، الجزء الثاني يعتبر هدية للقراء اللي يريدون يقرأون عن ليلي و اطلس و عن سعادتهم من بعد الألم و القهر اللي في الجزء الأول، و بصراحه تفاجأت بسبب المعنى الحقيقي لأسم الكتاب لأني افترضت انه عن ليلي واطلس :)
بدأت الكتاب و انا اقول لنفسي مستحيل هالجزء يكون افضل من الجزء الأول لكن الآن انا مو عارفه اي جزء افضّل :(
وشيء ما توقعته ابداً انه يصير و هو اني بكيت اكثر من مرة وانا اقرأ هالكتاب رغم اني ما بكيت ابداً في الجزء الأول و يمكن هذا الشيء يرجع إلى اني أمر بفترة اصعب في هالمرحله من حياتي و بعض مواضيع الكتاب اقدر احس بالأنتماء لها.
في مراجعتي للجزء الأول كنت اقول انه اتمنى نشوف اللحظات الرومانسيه بين ليلي و اطلس زي ما شفناها مع رايل….و الآن بعد قرائتي حابه اقول شكراً كولين :)
شابتر ٢٨ هو المفضل عندي if you know you know
كنت اظن انه رايل راح يتغير للأفضل بس للأسف احياناً عقليات الناس ما تتغير بسرعة و بسهوله و احياناً ما تتغير ابداً مثل اللي صار مع رايل و برضو ام اطلس ، هالكتاب خلاني استوعب هالشيء.
ظهور جوش و ثيو اضاف طابع حلو للكتاب و حبيت وجودهم كثير و بالذات نكات ثيو اكثر شيء خلتني افطس ضحك ، استغربت عدم ظهور صديق اطلس جيمي "كان اكثر واحد مهتمه اعرف عنه" بس كان له وجود في الجزء الأول، ديرين و براد كان ظهورهم خفيف برضو.
اطلس من زمان احبه ومع هالجزء صرت احبه اكثر وحبيت انه شفنا جوانب جديده منه وشفنا وجهة نظرة لأحداث سابقه ، فين القى رجل زي كذا؟
ادري فيه البعض يقولون انه هو فقط يسوي اقل شيء ممكن رجل يسويه و اعرف هالشيء لكن للأسف مو الكل يقدر يسوي اقل شيء حتى ! و عشن كذا احب اطلس كشخصية لأنه عالأقل يحاول ، فكرة انه ينتقص من نفسه احياناً تدفعه انه يكون انسان افضل و هاذي اكثر صفة تجذب بالشخص.
النهايه جداً مرضيه بالنسبه لي و بالذات اخر جمله.
بشكل عام ما حسيت بملل و حاولت اعصر مخي عشن اتذكر اذا فيه اشياء سلبيه بالكتاب بس صراحه حسيت انه يستحق تقييم عالي.
راح يضل هالكتاب جداً مميز بالنسبه لي و اظن بالمستقبل راح اتذكر نفسي لما كنت اجلس بأي مكان بالجامعه عشن اقرأ هالكتاب في البريكات