2.0

لم تثر القصة أي اهتمام لدي الا في الثمانون صفحة الاخيرة.
ولا أجد سبباً لعدم اعجابي بهذه القصة على الرغم من أن القصة تحتوي كل العناصر التي احبها. قصص الاطفال، ذكريات الطفولة والقراءة عن قصة تدور احداثها في بلد لم أقرأ لأدبه الكثير. كل ذلك كانت عناصر جديرة تماما بأن تجعل هذا الكتاب من كتبي المفضلة. ولكني وجدت نفسي مرغمة على انهاءها بدون اي متعة في القراءة.