Take a photo of a barcode or cover
siren224 's review for:
And the Mountains Echoed
by Khaled Hosseini
مصادفة غريبة رواية عن أفغانستان في هذا التوقيت …
انتهيت منها ولم تنته مني غالبا
خالد حسيني لا أستطيع تخيل ملامحه وشكله الا في صورة خالد عبد الله الممثل الذي أدي الدور الرئيسي في فيلم عداء الطائرة الورقية
ولا أعرف لماذا ربما الاسم وربما ان الشخصين بعيدان عن جذورهما
لنعد إلي ورددت الجبال الصدى
بداية لم أحب تلك الفكرة
أن أمريكا وفرنسا والبلاد التي علي شاكلتهما هي جنة الله علي أرضه
تلك الفكرة التي يدسها دائما خالد سواء في الفيلم او الرواية
مع أن أمريكا هي سبب كل شيء في أفغانستان ربما
سببت لي الرواية بعض التوهان
فهي تدور في عقود مختلفة وهو لا يشرح طبيعة تلك العقد مثلا
خالد شخصية تعرف كيف تحكي وتأسرك تماما
لا أعلم كيف له هذه الموهبة
يجعلني أسيرة للرواية ولأسلوبه
والثلاث نجوم لقدرته علي أن يقص بتلك الروعة كأنك في عالم سحري
ولأنه برغم القصة تدور في اربعة عقود مختلفة وفي ثلاث قارات استطاع أن يمسك الخيوط كلها في يديه ولم تفرط الرواية منه
تمنيت أن يحكي عن عبد الله أكثر
أن يكون محرك في الرواية وهو كبير مثلما كان وهو صغير
كرهت نيلا لم أفهمها وشعرت بالاشمئزاز
لماذا دائما الحرية في التمرد علي المألوف رغم أن المألوف هو الصحيح وهو الخير
كرهت استخدامها لطفلة لتملأ الفراغ ولتصحح أخطائها هي
لم أحب نبي أبدا
شخصية وصولية نوعا ما
لم يرض أن يساعد اختيه البنات لكن قضي عمرا بأكلمه يخدم رجل آخر
لم أفهمه ولا أريد
بروانة ضحية المجتمع
شعرت بشفقة عليها
شعرت أن قصة ماركوس وتيمور وإدريس حُشرت في الرواية حشرا
غلام وعادل
وكيف انتهي بكل منهما الأمر أن ينتهج نهج أبيه
وكيف تنتقل السلطة في أفغانستان
روشي وآمرا
وأنه الغرب يدمر بلدك ثم يتبني أطفالك ويجعل العالم يشاهد كيف هو رحيم بهم !!
ماركوس وتاليا ومقارنة بين حال أفغانستان واليونان
مقارنة خفية للشعبين
باري وباري
تتشابهان
لكن خالد أراد أن يُريك الفارق بين باري المتحفظة وباري التي تربت علي يد نيلا
لا أفهم مشكلتك يا خالد مع التعاليم الاسلامية لتصورها بتلك الصورة الخانقة
باري وهي تستمع بنفاذ صبر إلي المعلمة في المسجد وتتخيل أشياء أخري
نيلا وكلامها عن السيدات الأفغانيات ومقدار الظلم الذي يتعرضن له في أفغانستان
عبد الله وهو لا يريد لابنته أن ترتدي ملابس سباحة
حياة باري الرائعة وتزوجها من شخص غير مسلم !
خالد ربما يجب عليك أن تزور أفغانستان لتحكي عنها أفضل من هذا
لأن للاسف أن تقص علينا ما يُريه الاعلام الغربي لك !
صورة نمطية تماما
لا أعلم مدى صحتها من الأصل
ولكن الشيء الذي لا أستسغيه أنك أفغاني وتتحدث بكل الكره هذا عن البلد
ربما أنت علي حق أنها بلد رهيبة لكن أمريكا ليست الجنة !
قراءة أولي لروايات خالد وليست الأخيرة للأسف
تمنيت نهاية مختلفة أن يجتمع عبد الله مع باري في وقت أبكر
لكنها نهاية واقعية …
انتهيت منها ولم تنته مني غالبا
خالد حسيني لا أستطيع تخيل ملامحه وشكله الا في صورة خالد عبد الله الممثل الذي أدي الدور الرئيسي في فيلم عداء الطائرة الورقية
ولا أعرف لماذا ربما الاسم وربما ان الشخصين بعيدان عن جذورهما
لنعد إلي ورددت الجبال الصدى
بداية لم أحب تلك الفكرة
أن أمريكا وفرنسا والبلاد التي علي شاكلتهما هي جنة الله علي أرضه
تلك الفكرة التي يدسها دائما خالد سواء في الفيلم او الرواية
مع أن أمريكا هي سبب كل شيء في أفغانستان ربما
سببت لي الرواية بعض التوهان
فهي تدور في عقود مختلفة وهو لا يشرح طبيعة تلك العقد مثلا
خالد شخصية تعرف كيف تحكي وتأسرك تماما
لا أعلم كيف له هذه الموهبة
يجعلني أسيرة للرواية ولأسلوبه
والثلاث نجوم لقدرته علي أن يقص بتلك الروعة كأنك في عالم سحري
ولأنه برغم القصة تدور في اربعة عقود مختلفة وفي ثلاث قارات استطاع أن يمسك الخيوط كلها في يديه ولم تفرط الرواية منه
تمنيت أن يحكي عن عبد الله أكثر
أن يكون محرك في الرواية وهو كبير مثلما كان وهو صغير
كرهت نيلا لم أفهمها وشعرت بالاشمئزاز
لماذا دائما الحرية في التمرد علي المألوف رغم أن المألوف هو الصحيح وهو الخير
كرهت استخدامها لطفلة لتملأ الفراغ ولتصحح أخطائها هي
لم أحب نبي أبدا
شخصية وصولية نوعا ما
لم يرض أن يساعد اختيه البنات لكن قضي عمرا بأكلمه يخدم رجل آخر
لم أفهمه ولا أريد
بروانة ضحية المجتمع
شعرت بشفقة عليها
شعرت أن قصة ماركوس وتيمور وإدريس حُشرت في الرواية حشرا
غلام وعادل
وكيف انتهي بكل منهما الأمر أن ينتهج نهج أبيه
وكيف تنتقل السلطة في أفغانستان
روشي وآمرا
وأنه الغرب يدمر بلدك ثم يتبني أطفالك ويجعل العالم يشاهد كيف هو رحيم بهم !!
ماركوس وتاليا ومقارنة بين حال أفغانستان واليونان
مقارنة خفية للشعبين
باري وباري
تتشابهان
لكن خالد أراد أن يُريك الفارق بين باري المتحفظة وباري التي تربت علي يد نيلا
لا أفهم مشكلتك يا خالد مع التعاليم الاسلامية لتصورها بتلك الصورة الخانقة
باري وهي تستمع بنفاذ صبر إلي المعلمة في المسجد وتتخيل أشياء أخري
نيلا وكلامها عن السيدات الأفغانيات ومقدار الظلم الذي يتعرضن له في أفغانستان
عبد الله وهو لا يريد لابنته أن ترتدي ملابس سباحة
حياة باري الرائعة وتزوجها من شخص غير مسلم !
خالد ربما يجب عليك أن تزور أفغانستان لتحكي عنها أفضل من هذا
لأن للاسف أن تقص علينا ما يُريه الاعلام الغربي لك !
صورة نمطية تماما
لا أعلم مدى صحتها من الأصل
ولكن الشيء الذي لا أستسغيه أنك أفغاني وتتحدث بكل الكره هذا عن البلد
ربما أنت علي حق أنها بلد رهيبة لكن أمريكا ليست الجنة !
قراءة أولي لروايات خالد وليست الأخيرة للأسف
تمنيت نهاية مختلفة أن يجتمع عبد الله مع باري في وقت أبكر
لكنها نهاية واقعية …