You need to sign in or sign up before continuing.

apfelahmed's Reviews (767)


لغة رقيقة, فلسفة عميقة.
موهبة واعدة. انتظر المزيد

Merged review:

لغة رقيقة, فلسفة عميقة.
موهبة واعدة. انتظر المزيد

كل كلمة في هذا الكتاب تمثل وجهة نظري

يا ليت قومي يعلمون

الحياة الواعية للروح البشرية لا تشكل إلا جزءا ضعيفا جدا بالقياس الى حياتها اللاوعية -- غوستاف لوبون


العبارة المذكورة اعلاه تختصر الكتاب.
في وسط القطيع، تنتفي عنك خصائصك المتفردة الراقية و تنغمس في خصائص جديدة كليا. خصائص بالجانب الحيواني الذي طالما هربنا منه

Merged review:

الحياة الواعية للروح البشرية لا تشكل إلا جزءا ضعيفا جدا بالقياس الى حياتها اللاوعية -- غوستاف لوبون


العبارة المذكورة اعلاه تختصر الكتاب.
في وسط القطيع، تنتفي عنك خصائصك المتفردة الراقية و تنغمس في خصائص جديدة كليا. خصائص بالجانب الحيواني الذي طالما هربنا منه

ستصبح الثورة اسطورة بعد سنوات من التشويه و الكذب، حتى ان الناس سوف يشكون انها قد تكون حصلت في الأصل.

و سيبقى هذا الديوان موجودا لتخليد ذكراها كما خلد هوميروس أساطير اليونان في الالياذة و الأوديسة

دائما انصح بعدم التركيز في المدح في عبد الناصر و الذم في السادات في كتابات هيكل. اي متابع لتاريخ هيكل المهني و السياسي سيعرف السبب.

اذا اتبعت هذه النصيحة و قرأت الكتاب, سوف تجد مجهود ضخم من هيكل في تحليل شخصية السادات و هو بالفعل يقودك بشكل سلس من البداية و حتى النهاية حول شخصية السادات. العديد من التفاصيل المذكورة في الكتاب هي مثيرة للجدل و ايضا مثيرة للتفكير.

Merged review:

دائما انصح بعدم التركيز في المدح في عبد الناصر و الذم في السادات في كتابات هيكل. اي متابع لتاريخ هيكل المهني و السياسي سيعرف السبب.

اذا اتبعت هذه النصيحة و قرأت الكتاب, سوف تجد مجهود ضخم من هيكل في تحليل شخصية السادات و هو بالفعل يقودك بشكل سلس من البداية و حتى النهاية حول شخصية السادات. العديد من التفاصيل المذكورة في الكتاب هي مثيرة للجدل و ايضا مثيرة للتفكير

للأسف لم تعجبني .... و انا حزين جدا لذلك

كنت أظن انني سأعجب بشيء لرضوى و هي تكتب عن نفسها. للأسف العمل لم يكن بنفس قدر التطلعات.

قد تكون تلك الجرعة الزيادة في ألمها و مرضها الأخير او كفاحها السرمدي لاستقلال الجامعة او الانتكاسات اللحقة للثورة قد أصبغ جرعة من الكآبة

الأفكار كانت مبعثرة بدون ترتيب على عكس ما اعتدت من كتابتها

في الأخير : سنتذكرك دوما ....... ألف رحمة و نور على روحك يا رضوى