Scan barcode
gss1's reviews
33 reviews
أماريتا by عمرو عبد الحميد
1.0
بعد قراءة ثلاثية قواعد جارتين وانبهاري الشديد بها
قررت ان ابدأ بثلاثية ارض زيكولا لإعتقادي بأنها ستكون بنفس المستوى الرائع لقواعد جارتين
احببت ارض زيكولا جدًا ولكن اماريتا كانت مخيبة للآمال بعض الشيء
فأنا رغم محاولاتي لإنهاء هذه الرواية إلا انني لم استطع ذلك
ستبقى حبيسة الرف الى اجلٍ غير معلوم
قررت ان ابدأ بثلاثية ارض زيكولا لإعتقادي بأنها ستكون بنفس المستوى الرائع لقواعد جارتين
احببت ارض زيكولا جدًا ولكن اماريتا كانت مخيبة للآمال بعض الشيء
فأنا رغم محاولاتي لإنهاء هذه الرواية إلا انني لم استطع ذلك
ستبقى حبيسة الرف الى اجلٍ غير معلوم
قواعد جارتين by عمرو عبد الحميد
5.0
مضى شهران على انهائي لهذه الرائعه
ولا زالت عالقة في ذهني
ذلك العالم الخيالي وقوانينه الظالمه
غصت فيه الى حد الشعور بأنني قد عشت هناك معهم
احببت الشخصيات الى حد التعلق
احسست بمشاعرهم، فرحت لفرحهم وحزنت معهم
وشعرت بالقلق إزاء مصيرهم
احببت غفران ، غضبت منها
وغفرت لها ما اقترفته بحق نديم
لأعاود محبتها مجددًا
فهي تخبرك انه مهما بدا خطأك عظيمًا
ربما هناك فرصة لإصلاحه…
ولا زالت عالقة في ذهني
ذلك العالم الخيالي وقوانينه الظالمه
غصت فيه الى حد الشعور بأنني قد عشت هناك معهم
احببت الشخصيات الى حد التعلق
احسست بمشاعرهم، فرحت لفرحهم وحزنت معهم
وشعرت بالقلق إزاء مصيرهم
احببت غفران ، غضبت منها
وغفرت لها ما اقترفته بحق نديم
لأعاود محبتها مجددًا
فهي تخبرك انه مهما بدا خطأك عظيمًا
ربما هناك فرصة لإصلاحه…
الاجنحة المتكسرة by جبران خليل جبران, Kahlil Gibran
3.0
فهل أتعزَّى به وهو متعذب مثلي ؟ هل يتعزى كسير القلب بالقلب الكسير ؟ إن الحزينة لا تتصبر بحزن جارتها كما أن الحمامة لا تطير بأجنحة مكسورة
-
إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور وتشاركها بالإحساس، مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما، فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا تفرِّقها بهجة الأفراح وبهرجتها. فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة والسرور. والحب الذي تغسله العيون بدموعها يظل طاهرًا وجميلًا وخالدًا.
-
قد جئت لأودعك يا حبيبي، فليكن وداعنا عظيمًا وهائلًا مثل حبنا، ليكن وداعنا كالنار التي تصهر الذهب لتجعله أشد لمعانًا.
-
أما تلك الحياة الجديدة العلوية المكتنفة بالمحبة والراحة والطمأنينة فأنا لا أستحقّها ولا أقوى على احتمال أفراحها وملذاتها؛ لأن الطائر المكسور الجناحين يدبّ متنقلًا بين الصخور ولكنه لا يستطيع أن يسبح محلقًا في الفضاء، والعيون الرمداء تحدق إلى الأشياء الضئيلة ولكنها لا تقوى على النظر إلى الأنوار الساطعة، فلا تحدثني عن السعادة لأن ذكرها يؤلمني كالتعاسة، ولا تصوّر لي الهناء لأن ظله يخيفني كالشقاء …
-
إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور وتشاركها بالإحساس، مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما، فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا تفرِّقها بهجة الأفراح وبهرجتها. فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة والسرور. والحب الذي تغسله العيون بدموعها يظل طاهرًا وجميلًا وخالدًا.
-
قد جئت لأودعك يا حبيبي، فليكن وداعنا عظيمًا وهائلًا مثل حبنا، ليكن وداعنا كالنار التي تصهر الذهب لتجعله أشد لمعانًا.
-
أما تلك الحياة الجديدة العلوية المكتنفة بالمحبة والراحة والطمأنينة فأنا لا أستحقّها ولا أقوى على احتمال أفراحها وملذاتها؛ لأن الطائر المكسور الجناحين يدبّ متنقلًا بين الصخور ولكنه لا يستطيع أن يسبح محلقًا في الفضاء، والعيون الرمداء تحدق إلى الأشياء الضئيلة ولكنها لا تقوى على النظر إلى الأنوار الساطعة، فلا تحدثني عن السعادة لأن ذكرها يؤلمني كالتعاسة، ولا تصوّر لي الهناء لأن ظله يخيفني كالشقاء …