Scan barcode
nahola's review against another edition
4.0
عندما نتحسس موضعنا في البيت الكبير المُسمى بالعالم فلن يصيبنا إلا الدوار.
bonusturniptwaddler's review against another edition
mysterious
tense
medium-paced
- Plot- or character-driven? Character
- Strong character development? Yes
- Loveable characters? No
- Diverse cast of characters? It's complicated
- Flaws of characters a main focus? Yes
5.0
Moderate: Death and Suicide
zsgj's review against another edition
mysterious
reflective
sad
tense
slow-paced
- Plot- or character-driven? A mix
- Flaws of characters a main focus? Yes
3.75
Minor: Domestic abuse and Suicide
michaelnlibrarian's review against another edition
4.0
This is really a short story, retold from the point of view of different main characters. When I realized that was what it was going to be, I was disappointed at first since I mistakenly thought I knew (in effect) how the story comes out. Each retelling by a different characters adds to the telling of the outcome as well as difference perspectives to the events building to that end - it's extremely clever.
The story is quite depressing and since Mahfouz tells it so well, that effect is multiplied. Not light entertainment reading, I think.
The story is quite depressing and since Mahfouz tells it so well, that effect is multiplied. Not light entertainment reading, I think.
abdullahi's review against another edition
4.0
الرواية تدور فى وقت مثير للإهتمام ، فلم يمر على قيام ثورة يوليو غير مدة زمنية قصيرة .
أوجه الشبه بين الشخصيات كتيرة ووممكن تتقارن فيما بينها خصوصا بين الجيلين ف سرحان البحيرى ما هو الا طلبة مرزوق فى ظروف أخرى ، ومع أن البحيرى يعتبر من أبناء الثورة إلا ان إيمانه بها زائف ، وعلى عكس ما يتصوره المعاديين لها - كـ طلبة - فهو على أتم الاستعداد للتعامل والاستثمار معهم فى ما نهبوه من الشعب ، فى قول آخر هو فقط يكره طبقتهم كما قال .
وكذلك حسنى علام وعامر وجدى فهم أقل مبالاة بالثورة ونتائجها مع تأييدهم لها ، والاثنان يكتفيان باللهو فقط دون الزواج مع تيسير ذلك لهما ويفترقان فى كون أحدهم كان ذا عمل والآخر ذا ثروة ، والمثير هو كيفية معالجتهم لتأنيب ضميرهم فالسيد وجدى أصبح ملازما للقرآن ككثير ممن يكبرون في السن ويرجون أن يجدوا ايمانهم ، وهو بلا شك كان قوله فى شبابه -كـ علام وكـ كثير من الشباب - "فريكيكو .. لا تلمنى" .
التنقل ما بين الماضى والحاضر كان جيداً ، وفى حالة منصور باهى كان رهيباً خصوصا عند مقابلته لـ البحيرى والتقل ما بين هو واقع وما هو تصور . والعجيب أنه عمليا أكثر شخص يقف ضد الثورة ولولا أخوه لكان فى السجن .
الخلاصة لا يوجد محب حقيقى للثورة ومؤمن بها .. واختيار محفوظ للوقت التى تجرى الرواية فيه كان ذكيا ومناسبا أكثر للتعبير عن آراؤه .
أوجه الشبه بين الشخصيات كتيرة ووممكن تتقارن فيما بينها خصوصا بين الجيلين ف سرحان البحيرى ما هو الا طلبة مرزوق فى ظروف أخرى ، ومع أن البحيرى يعتبر من أبناء الثورة إلا ان إيمانه بها زائف ، وعلى عكس ما يتصوره المعاديين لها - كـ طلبة - فهو على أتم الاستعداد للتعامل والاستثمار معهم فى ما نهبوه من الشعب ، فى قول آخر هو فقط يكره طبقتهم كما قال .
وكذلك حسنى علام وعامر وجدى فهم أقل مبالاة بالثورة ونتائجها مع تأييدهم لها ، والاثنان يكتفيان باللهو فقط دون الزواج مع تيسير ذلك لهما ويفترقان فى كون أحدهم كان ذا عمل والآخر ذا ثروة ، والمثير هو كيفية معالجتهم لتأنيب ضميرهم فالسيد وجدى أصبح ملازما للقرآن ككثير ممن يكبرون في السن ويرجون أن يجدوا ايمانهم ، وهو بلا شك كان قوله فى شبابه -كـ علام وكـ كثير من الشباب - "فريكيكو .. لا تلمنى" .
التنقل ما بين الماضى والحاضر كان جيداً ، وفى حالة منصور باهى كان رهيباً خصوصا عند مقابلته لـ البحيرى والتقل ما بين هو واقع وما هو تصور . والعجيب أنه عمليا أكثر شخص يقف ضد الثورة ولولا أخوه لكان فى السجن .
الخلاصة لا يوجد محب حقيقى للثورة ومؤمن بها .. واختيار محفوظ للوقت التى تجرى الرواية فيه كان ذكيا ومناسبا أكثر للتعبير عن آراؤه .