Scan barcode
bjaimes's review against another edition
challenging
informative
reflective
sad
fast-paced
5.0
This was a brilliant book with some of the best Marxist analysis I’ve ever read. Kanafani expertly maps the main actors in the revolution and their interests. In addition to the workers, the peasants, and the intellectuals we understand the interactions between reactionary Palestinian leaders, the Arab regimes surrounding Palestine, and the alliance between Zionism and imperialism
This book provides necessary context to the period directly predating the creation of Israel. In the 20s and 30s, Palestinians were subject to intense economic marginalization at the hands of British and Zionist capital. These acute inequalities were the driving force behind the Palestinian revolution of 36-39. This revolution (in addition to WWII) accelerated the transition in governance from the British to the Zionists and laid the groundwork for the militarization of Zionist society.
That was more summary than review, BUT this book is worth a read because of its concision and sharp Marxist analysis!!!
This book provides necessary context to the period directly predating the creation of Israel. In the 20s and 30s, Palestinians were subject to intense economic marginalization at the hands of British and Zionist capital. These acute inequalities were the driving force behind the Palestinian revolution of 36-39. This revolution (in addition to WWII) accelerated the transition in governance from the British to the Zionists and laid the groundwork for the militarization of Zionist society.
That was more summary than review, BUT this book is worth a read because of its concision and sharp Marxist analysis!!!
ayse's review
4.0
really dense but incredibly informative and a really detailed analysis of the revolt and the circumstances that lead to it... i love you ghassan
wessam's review against another edition
3.0
يقدم كنفاني تحليلاً ماركسيًا لأحداث ثورة 1936 في فلسطين المعروفة باسم ثورة القسام، فيعرض المحاور الثلاثة التي أدت إلى فشل تلك الثورة وهي متمثلة في: تخبط القيادات المرجعية المحلية، وتواطؤ الأنظمة العربية، وتوحش الحلف الامبريالي الصهيوني.
وأجد نفسي متفقة معه في جوانب تحليله لأسباب قيام الثورة وأبعاد هزيمتها، لكن من الغريب أنه اعتمد في أكثر من موضع على مراجع لكتاب صهاينة منهم يهودا باور الذي كان في عصابات الهاجاناه.. فضلاً عن رؤيته لدور الحزب الشيوعي الفلسطيني إذ كيف كان يؤمِّل أن يمارس دورًا كبيرًا في مقاومة البطش الصهيوني وقادته كانوا من اليهود؟ وكيف في نفس الوقت يقلل من أهمية دور الحاج أمين الحسيني أو المفتي الذي ساهم في تنظيم الفلسطينيين في حركة وطنية شاملة ضد الاستعمار والصهيونية وقام بمقاومة الإنجليز حتى أثناء وجوده في العراق. أرى أنه انحاز بشدة ضد المفتى بحكم انتمائه الأيديولوجي، ولم استطع أن أتبين إن كان يقصده في معرض حديثه عن "القيادات الإقطاعية الإكليركية" أم من كان المقصود..
ولكن من أكثر الجوانب التي أثارت اهتمامي تناوله للتحول الثقافي الذي شهده الشعب الفلسطيني بالانتقال من الاستسلام والقدرية والخنوع إلى تصاعد المد الثقافي الثوري في الثلاثينيات، وكان لهذا الأمر دورًا مهمًا في تنمية الوعي وتفجير الثورة التي كبدت الشعب الفلسطيني خسائر هائلة وجعل فشلها سقوط فلسطين أمرًا حتميًا في عام 1948.
وأجد نفسي متفقة معه في جوانب تحليله لأسباب قيام الثورة وأبعاد هزيمتها، لكن من الغريب أنه اعتمد في أكثر من موضع على مراجع لكتاب صهاينة منهم يهودا باور الذي كان في عصابات الهاجاناه.. فضلاً عن رؤيته لدور الحزب الشيوعي الفلسطيني إذ كيف كان يؤمِّل أن يمارس دورًا كبيرًا في مقاومة البطش الصهيوني وقادته كانوا من اليهود؟ وكيف في نفس الوقت يقلل من أهمية دور الحاج أمين الحسيني أو المفتي الذي ساهم في تنظيم الفلسطينيين في حركة وطنية شاملة ضد الاستعمار والصهيونية وقام بمقاومة الإنجليز حتى أثناء وجوده في العراق. أرى أنه انحاز بشدة ضد المفتى بحكم انتمائه الأيديولوجي، ولم استطع أن أتبين إن كان يقصده في معرض حديثه عن "القيادات الإقطاعية الإكليركية" أم من كان المقصود..
ولكن من أكثر الجوانب التي أثارت اهتمامي تناوله للتحول الثقافي الذي شهده الشعب الفلسطيني بالانتقال من الاستسلام والقدرية والخنوع إلى تصاعد المد الثقافي الثوري في الثلاثينيات، وكان لهذا الأمر دورًا مهمًا في تنمية الوعي وتفجير الثورة التي كبدت الشعب الفلسطيني خسائر هائلة وجعل فشلها سقوط فلسطين أمرًا حتميًا في عام 1948.
More...