Reviews

‫رأيت رام الله‬ by Mourid Barghouti, مريد البرغوثي

cristinanovak's review against another edition

Go to review page

informative reflective fast-paced

4.25

mbo_23's review against another edition

Go to review page

5.0

ثلاثون عاما قضاها مريد خارج رام الله ، لم يرغب في ذلك ، بل اجبره المحتل على البعد ، لم يسمح له برؤية ارضه ، بعد ثلاثين عاما سمح له بزيارة رام الله ، يحكي مريد في هذا الكتاب قصة الشتات الفلسطيني .

nmia's review against another edition

Go to review page

4.5

This book explores the themes of displacement, identity and belonging. Mourid managed to explore this really well and in detail. 

I did get confused by the people he introduced in his book and couldn't keep up, he also did skip around with the timelines which also added to the confusion. 

Overall, a really good book that gives the reader a look into how Palestinians have been affected and how this has affected the author's behaviours and life.

poisoned_icecream's review against another edition

Go to review page

challenging dark emotional informative reflective sad

5.0


Expand filter menu Content Warnings

aoibheann_2003's review against another edition

Go to review page

challenging dark emotional informative reflective sad medium-paced

4.5

deliapiccinini's review against another edition

Go to review page

challenging emotional informative reflective medium-paced

5.0

seasidefaye13's review against another edition

Go to review page

challenging informative reflective sad medium-paced

4.75

danny920's review against another edition

Go to review page

challenging emotional hopeful informative inspiring reflective sad slow-paced

stumc92's review against another edition

Go to review page

reflective medium-paced

4.0

imahmoudha's review against another edition

Go to review page

5.0

رأيت رام الله - مريد البرغوثي

"الغربة كالموت ، المرء يشعر أن الموت هو الشئ الوحيد اللذي يحدث للآخرين ، منذ ذلك الصيف أصبحت الغريب اللذي كنت اظنه دائماً سواي."

"يصاب المرء بالغربة كما يصلب بالربو ، ولا علاج للإثنين ، والشاعر أسوأ حالاً لإن الشعر بحد ذاته غربة."


"قلت لنفسي : لماذا يظن كل شخص في هذا العالم أن وضعه بالذات هو وضع "مختلف"!؟ هل يريد ابن آدم أن يتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟."

"لماذا في نافذة البهجة تداهمني ذاكرةُ المراثي؟"

"أنا أكره الحدود. حدود الجسد ، وحدود الكتابة ، وحدود السلوك ، وحدود الدول ، هل حقاً أريد حدوداً لفلسطين ، وهل بالضرورة ستكون حدوداً أفضل؟"

"لا حدود للأسئلة. لا حدود الوطن ، الان أريد له حدوداً وسأكرهها لاحقاً."

"علمتني الحياة أن علينا أن نحب الناس بالطريقة التي يحبون أن نحبهم بها."


"إنه العطش إلى العصر الجديد دائماً.
الإحتلال تركنا على صورتنا القديمة. وهذه هي جريمته."

"كانت كل عودةٍ مؤقتة تكمل النصف الثاني من الجملة. فالغربة كلها شِبه جملة. الغربة شِبه كل شئ!"


"استحالة الإبتهاج المطلق (بالمعثور عليه بعد الفقدان) ، تجسدت في عودتي"

"إنها المسألة نفسها دائماً ، مسألة رتق زمنين بالإبرة والخيط ، ولكن هيهات.
الزمن ليس قطعة من الكتان أو الصوف! الزمن قطعة من الغيمِ لا تكف عن الحركة ، وأطرافها غائمة مثلها.
قل إنك رومانسي ، الزمن هو اللذي يؤدبك بكل برود
الزمن يرتخنا بالواقعية."



“أنا أعيش في بقع من الوقت ، بعضها فقدته وبعضها أملكه لبرهةٍ ثم أفقده لأنني دائماً بلا مكان.
إنني أحاول إستعادة زمن شخصي ولى.
لا غائب يعود كاملاً. لا شئ يستعاد كما هو."

"الأمل يضغط على صاحبه كما يضغط الألم ، الأمل يقول لهم بأن كل السلبيات ستنتهي بعد اجتياز المرحلة الصعبة."

"السعيد هو السعيد ليلاً
والشقي هو الشقي ليلاً
أما النهار ،
فيشغل أهله!"

"من السهل طمس الحقيقة بحيلة لغوية بسيطة :إبدأ حكاياتك من "ثانياً."