Take a photo of a barcode or cover
medium-paced
Plot or Character Driven:
Plot
Strong character development:
No
Loveable characters:
No
Diverse cast of characters:
N/A
Flaws of characters a main focus:
Yes
هذه الرواية كتب عنها فوق الألف قارئ عربي مما يجعل المراجعات العربية هي الأعلى ! هذه رواية كلاسيكية! نادر جداً .. والتقييم عالي أيضا.. الأمر يحتاج لتفسير .. لأنها رواية أقل من عادية .
تكثيف الأحداث في زمن قصير :
يفترض من الرواية أن تقدم للقارئ سيل من الأحداث يجعل الوقت مضغوط ، لكن سيل الأحداث جاف فلا يظهر الضغط و التسارع المكثف .. نعم تبدو كأنها أربع وعشرين ساعة فعلا ، كثافة في المشاعر إذن؟ .. لكني أعتقد بأننا أمام إنسان غير سوي كي نعتبر مشاعره مشترك إنساني يفترض بأنه يربط الشخصية بالقارئ .. لم أستطع الإحساس باللهاث ولا الانهيار .. يوم عاطفي لامرأة وجدت مغامرة مشوقة تجدد لها أيامها الرتيبة .
تطويق الرذيلة بالفضيلة :
يقال عنها رواية نسوية .. لأنها ترفع الأثم عن ممارسة المرأة للزنا لكن زفايغ لن يرغب بواجهة القيم المسيحية و الأعراف لهذه الدرجة.. إذن ؟ سيرضي الملاحدة و التنويرين و سيرضي النصارى و المحافظين ..كيف؟ سيجعل المرأة تشفق على الرجل المسكين .. ستساعده ليعثر على مبيت فوجدت له غرفة في نزل دعارة .. تذهب فيسحبها إلى الغرفة فمضت معه لأنها خجلت من البواب .. ليس اغتصاباً .. فلما استيقظت ورأته قد أصبحت ملامحه أنقى شعرت بالرضا وبأنها أنقذت رجل بعمر ابنها .. يتقابلان فيقدم لها صنوف الأدب و الاحترام.. يذهب إلى الكنيسة بخشوع ويقسم للرب .. يأخذ مبلغ منها ويغادر لوطنه .. تنهار لأنها لم تجذبه جنسياً .. تهرب من منزلها لتلحقه .. ثم يأتي زفايغ في النهاية ليقدم خاتمة أخلاقية تعلم الأطفال الشطار بأن الشرير ينهزم و المخطئ يتوب !!
زفايغ يريد القارئ أن ينظر بعين الرحمة للمرأة التي زنت ولديها أبناء وتعتبر من الطبقة المتوسطة وتنتسب لعائلة محترمة .. لأنها لم تقصد ذلك .. لحظة ضعف تحت ضغط رجل اشفقت عليه! .. ثم أنظر أيها القارئ لقد كانت لذة المضاجعة المجانية - كانت ستكون عاهرة لو طلبت منه فائدة - فرصة ليتوب الشاب المقامر وبالفعل زار الكنيسة .. لكن زفايغ الآن يحتاج أرضى الطرف الآخر فوضع نهاية أخلاقية تربوية .. القراء العرب شلونكم؟
عقدة المنقذ :
هل كتب زفايغ عن عقدة المنقذ؟ هذه الرواية تصلح كتصوير لمدى المبالغة التي يستعد لتقديمها الشخص الفارغ كي يصبح فجأة منقذاً .. لكن يقلل فرصة أن تكون العقدة النفسية هدف زفايغ تركيزه على فكرة الجنس و العلاقة العاطفية .. البطلة لم تكن تبحث عن قيمة للذات .. بل لحب ينعشها بعدما قامت بدورها في الحياة المرسوم لها.
ماذا عن حياة المرأة الحقيقية ؟
يضايقني في العمل أن المقدمة أهملت ذكر زوجة زفايغ التي شاركته في انتحاره ولم يكن وجودها في حياته سبباً كافياً ليعيش ..فاخذها معه .. لماذا رحلت معه؟ .. هل كتب عنها؟ .. إن لم يكتب عنها فلا يحق له أن يكتب بصوت المرأة ابداً ... امرأة مستعدة لتنتحر معك لا يمكن أن تدرك قيمتها لحظة تمددها بجانبك على سرير الموت .. إلا أن تكون احمقا يا زفايغ .. أو لم تحبها كما احبتك .
تكثيف الأحداث في زمن قصير :
يفترض من الرواية أن تقدم للقارئ سيل من الأحداث يجعل الوقت مضغوط ، لكن سيل الأحداث جاف فلا يظهر الضغط و التسارع المكثف .. نعم تبدو كأنها أربع وعشرين ساعة فعلا ، كثافة في المشاعر إذن؟ .. لكني أعتقد بأننا أمام إنسان غير سوي كي نعتبر مشاعره مشترك إنساني يفترض بأنه يربط الشخصية بالقارئ .. لم أستطع الإحساس باللهاث ولا الانهيار .. يوم عاطفي لامرأة وجدت مغامرة مشوقة تجدد لها أيامها الرتيبة .
تطويق الرذيلة بالفضيلة :
يقال عنها رواية نسوية .. لأنها ترفع الأثم عن ممارسة المرأة للزنا لكن زفايغ لن يرغب بواجهة القيم المسيحية و الأعراف لهذه الدرجة.. إذن ؟ سيرضي الملاحدة و التنويرين و سيرضي النصارى و المحافظين ..كيف؟ سيجعل المرأة تشفق على الرجل المسكين .. ستساعده ليعثر على مبيت فوجدت له غرفة في نزل دعارة .. تذهب فيسحبها إلى الغرفة فمضت معه لأنها خجلت من البواب .. ليس اغتصاباً .. فلما استيقظت ورأته قد أصبحت ملامحه أنقى شعرت بالرضا وبأنها أنقذت رجل بعمر ابنها .. يتقابلان فيقدم لها صنوف الأدب و الاحترام.. يذهب إلى الكنيسة بخشوع ويقسم للرب .. يأخذ مبلغ منها ويغادر لوطنه .. تنهار لأنها لم تجذبه جنسياً .. تهرب من منزلها لتلحقه .. ثم يأتي زفايغ في النهاية ليقدم خاتمة أخلاقية تعلم الأطفال الشطار بأن الشرير ينهزم و المخطئ يتوب !!
زفايغ يريد القارئ أن ينظر بعين الرحمة للمرأة التي زنت ولديها أبناء وتعتبر من الطبقة المتوسطة وتنتسب لعائلة محترمة .. لأنها لم تقصد ذلك .. لحظة ضعف تحت ضغط رجل اشفقت عليه! .. ثم أنظر أيها القارئ لقد كانت لذة المضاجعة المجانية - كانت ستكون عاهرة لو طلبت منه فائدة - فرصة ليتوب الشاب المقامر وبالفعل زار الكنيسة .. لكن زفايغ الآن يحتاج أرضى الطرف الآخر فوضع نهاية أخلاقية تربوية .. القراء العرب شلونكم؟
عقدة المنقذ :
هل كتب زفايغ عن عقدة المنقذ؟ هذه الرواية تصلح كتصوير لمدى المبالغة التي يستعد لتقديمها الشخص الفارغ كي يصبح فجأة منقذاً .. لكن يقلل فرصة أن تكون العقدة النفسية هدف زفايغ تركيزه على فكرة الجنس و العلاقة العاطفية .. البطلة لم تكن تبحث عن قيمة للذات .. بل لحب ينعشها بعدما قامت بدورها في الحياة المرسوم لها.
ماذا عن حياة المرأة الحقيقية ؟
يضايقني في العمل أن المقدمة أهملت ذكر زوجة زفايغ التي شاركته في انتحاره ولم يكن وجودها في حياته سبباً كافياً ليعيش ..فاخذها معه .. لماذا رحلت معه؟ .. هل كتب عنها؟ .. إن لم يكتب عنها فلا يحق له أن يكتب بصوت المرأة ابداً ... امرأة مستعدة لتنتحر معك لا يمكن أن تدرك قيمتها لحظة تمددها بجانبك على سرير الموت .. إلا أن تكون احمقا يا زفايغ .. أو لم تحبها كما احبتك .
Historieta molt estil Zweig. Una obra trepidant, amb un ritme narratiu ascendent, que fa que les últimes 40 pàgines les llegeixis d'una tirada.
emotional
sad
slow-paced
Plot or Character Driven:
Plot
Strong character development:
No
Loveable characters:
No
Diverse cast of characters:
No
Flaws of characters a main focus:
Yes
Ich frage mich, weshalb Stefan Zweig innerhalb seiner Novellen dazu neigt, Sex als physisches Darstellungsmittel für den psychischen Zustand seines Protagonisten zu nutzen.
Es ist ein omnipräsentes Motiv…
Unabhängig davon, finde ich den Schreibstil vorzüglich, wenn auch manchmal überzogen
Es ist ein omnipräsentes Motiv…
Unabhängig davon, finde ich den Schreibstil vorzüglich, wenn auch manchmal überzogen
La pluma de Stefan Zweig es extraordinaria, es capacidad de cuestionar tantas cosas a la vez. En este libro comienza con un tema controversial "la infidelidad" y se desarrolla en un secreto que carcome o está allí en la conciencia de la Señora C. La obsesión, soledad, la nobleza de querer ayudar a alguien que claramente está perdido, etc.
Es mi tercer libro de Stefan Zweig y me encanto, tiene una forma de desnudar la mente y alma de sus personajes que hace que cualquiera sienta empatía o se cuestione y eso es magnífico, en particular en este libro describe muy bien el personaje de la Sra. C, muy femenino, muy de la época, etc.
“La gratitud nos hace felices porque son raras las ocasiones en que se nos hace visible; toda delicadeza nos produce un efecto saludable, y para mí, naturaleza fría y mesurada, aquella superabundancia de sentimiento significaba algo nuevo, agradable y felicísimo.”
"... y no tiene sentido vivir una vida sin rumbo fijo".
“…el dolor es cobarde, cede ante la abrumadora voluntad de vivir que parece aferrarse más fuertemente a nuestra carne que todo el sufrimiento mortal del espíritu…”
“No me quedó más testigo en mi contra que mi propia memoria...”
“…Envejecer, después de todo, significa que uno ya no teme al pasado…”
Es mi tercer libro de Stefan Zweig y me encanto, tiene una forma de desnudar la mente y alma de sus personajes que hace que cualquiera sienta empatía o se cuestione y eso es magnífico, en particular en este libro describe muy bien el personaje de la Sra. C, muy femenino, muy de la época, etc.
“La gratitud nos hace felices porque son raras las ocasiones en que se nos hace visible; toda delicadeza nos produce un efecto saludable, y para mí, naturaleza fría y mesurada, aquella superabundancia de sentimiento significaba algo nuevo, agradable y felicísimo.”
"... y no tiene sentido vivir una vida sin rumbo fijo".
“…el dolor es cobarde, cede ante la abrumadora voluntad de vivir que parece aferrarse más fuertemente a nuestra carne que todo el sufrimiento mortal del espíritu…”
“No me quedó más testigo en mi contra que mi propia memoria...”
“…Envejecer, después de todo, significa que uno ya no teme al pasado…”
emotional
reflective
fast-paced
Plot or Character Driven:
Character
Strong character development:
Yes
Loveable characters:
Yes
Diverse cast of characters:
Yes
Flaws of characters a main focus:
Yes
reflective
medium-paced
Kitaplar insanlara katkı sağlar, onlara hayatlarında yardım eder yada öğüt verir. Bu kitap bana bugün hayatımızın kısa bir sürede nasıl değişebileceğini ve insanların değişmeyeceğini hatırlattı. Ve ne yaşarsak yaşayalım, zaman yaralarımızın ilacıdır.
reflective
fast-paced
Read another -out of print- edition.