الكاتب جدًا سيء، لا يستحق كل الضجة أولًا الكتابة جدًا جدًا ركيكة وبسيطة، والتنقل بين اللغة العامية والفصحى سيء كأن طفل ١٤ سنة كتبه.
ثانيًا شخصية سوسن جدًا جدًا سطحية، حتى الان وانا احاول اعرف لماذا احبت سوسن حوجن؟ لا يوجد سبب، حتى ردات فعلها غير واقعية، فلم تتفاجأ عندما تحدثت مع جني، ولا استغربت ان هناك جني حرفيًا واقع في حبها ويراقبها وهي لا تعرف، ولا خافت، شيء غير واقعي وغير طبيعي. من شخصيتها عرفت ان الكاتب رجل بدون ان اقرأ اسمه في الغلاف.
ثالثًا بما أن سوسن غير واقعية وليس هناك مبرر لعشقها لحوجن، إذًا علاقتهم هما الاثنان غير واقعية ودليل على الكتابة السيئة وبما أن القصة كلها هي قصة حب حوجن وسوسن، اذا الرواية كلها سيئة جدًا جدًا ومستعدة أقول من اسوأ الروايات التي قرأتها من بين فوق ال١٠٠ كتاب الذي قرأته في حياتي.
الوحيدين الذين أعجبهم الكتاب هما بين سن ٨-١٤ عام، أو انهم مبتدئين في القراءة فقط
I’m giving it 3.75 stars instead 5 (like the rest of the books in this series) For multiple reasons, first of all the pacing was a bit boring, second of all Shallan does not have enough character development, and no I don’t consider that 20 or so pages of the book where Sanderson just decided to give a Horrible conclusion to a love triangle “character development” I don’t hate Shallan/Adolin, it’s just when you compare it to Shallan/Kaladin, The former is just boring, bland, and they liked each other at like first sight that is very shallow. The conclusion made the whole Chasms scene unnecessary, like why did it even happen? If that’s how you’re going to end the story.
Anyway I’m going to look for fanfics now to fill the empty space in my heart
كنت سأعطي الكتاب نجمة واحدة بسبب النهاية ولكن عندما فكرت عن الكتاب ككل تراجعت عن قراري. جودي هي الشخصية الرئيسية للقصة وانا احببتها. حقًا احببتها! احببت رسائلها وابتسامتها التي استطيع اراها عبر حبر الورق وأجزاء حياتها (التي كرهتها جودي واحبتها). تطورت شخصية جودي بشكل كبير ونضجت وسعدت برؤيتها وهي تستقل وتعمل على تحقيق حلمها في أن تصبح كاتبة.
ولكن في النهاية عندما اتضح ان صاحب الظل الطويل (وهو الرجل الذي اهتم برسوم دراستها واعتبرته عائلتها) هو السيد جيرڤي الذي أكبر منها ب١٤ سنة، أكرر، ١٤ سنة!! وقعت في حبه! وهو الذي بمثابة ابيها! وفي كل رسائلها تقارنه بجدة او بعم او عائلة بشكل عام، لم أتوقع انها عندما تقول عائلة تقصد زوج!! كيف؟ ليش؟ why? خاب ظني في الكتاب. ولحالتي النفسية محيت اخر ٣٠ صفحة من الكتاب من مخي <spoiler/<
من أفضل الكتب التي قرأتها، قيمته ٥ نجوم لأن هذا الحد الاقصى، ولو أستطعت تقيمه تقييم أعلى لفعلت.
إيلينا وليلا هما صديقتين يعيشان في أفقر ضواحي مدينة نابولي الايطاليا في الخمسينات وبعد، نرى قصتهما وصداقتها وهما يكبران في العمر، ورحلتهما في الحي الذي لطالما حلما أن يتركانه، ونقاشاتهم لأفكار عصرهم وقيوده خصوصًا للمرأة.
الكتاب ترك أثر في داخلي لا تتركه غير القليل من الكتب، من أجمل قراءات هذه السنة وكل السنوات القادمة